حظى فيلم " الباب الأخضر"، عن رائعة الكاتب الكبير الراحل أسامة أنور عكاشة بعد عرضه الأول وتحقيقه نسب مشاهدات عالية، بإشادة واسعة ساهمت في تصدر اسمه تريند منصات التواصل الاجتماعي.
قصة الفيلم
قبل بدء تصوير أحداث الفيلم، قام صناعه والقائمين عليه في الحصول على موافقة أسرة الكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة، والذي كتبه في فترة الثمانينيات ضمن مجموعة من الأفلام التي كتبتها ولم تظهر للنور.
ويناقش الفيلم أهمية الهوية الوطنية، وتدخل مجموعة من البشر وإصرارهم على المحاولات في اختراع مصل للتحكم بمشاعر وهوية الإنسان لحساباتهم الخاصة، وتقع الفنانة سهر الصايغ إحدى ضحايا تلك التجربة خلال أحداث الفيلم.
أبطاله
فيلم الباب الأخضر"، بطولة النجم إياد نصار، سهر الصايغ، خالد الصاوى، محمود عبدالمغنى، بيومى فؤاد، أحمد فؤاد سليم، حمزة العيلى، رشدى الشامى، عابد عنانى، إسلام حافظ، حنان سليمان، إخراج وتصوير رؤوف عبدالعزيز.
إياد نصار يكشف سبب مشاركته بفيلم " الباب الأخضر"
الفنان إياد نصار كشف من قبل لـ " سيدتي" عن السبب الذي حمسه للمشاركة والتعاقد على فيلم " الباب الأخضر"، قائلاً" شرف لي أن أجسد إحدى شخصيات الفنان الراحل أسامة أنور عكاشة، وأن يوضع في السي في الخاص بي أني جسدت عملاً من تأليف أسامة أنور عكاشة. كما أنّ من عبقريته أنّه كتبه في التسعينات وصالح لكي نجسده إلى الآن. فقد كان هَمّه وما يشغل ذهن أنور عكاشة هو المواطن وقضايا الوطن والانتماء والعدالة الاجتماعية؛ وهي جميعها أيقونات تصلح لأي زمان ومكان».