وكالات / سما /
لعب جورجيو كيليني مباراته الأخيرة بقميص يوفنتوس يوم أمس في ضد فيورنتينا، والتي انتهت بفوز الفيولا بهدفين نظيفين ومع ذلك كان كيليني رجل الحدث بعد أن نزف الدماء بغزارة.
واحتفى أنصار البيانكونيري بجورجيو كيليني والذي كان معروفاً عنه دائماً الروح القتالية والشجاعة داخل الميدان، ولا يعتبر مشهد نزفه للدماء بجديد عليهم.
وشارك قلب الدفاع الإيطالي الخبير في مواجهة مع المهاجم البولندي كرزيستوف بيونتيك في أحد الكرات المشتركة والتي تسببت في إصابته.
ولم يدرك كيليني بعدها بأنه أصيب رغم أن الدماء كانت تسيل على وجهه حتى قام زملاؤه في الملعب بتنبيهه وذهب بعدها للعلاج.