بعد الانتهاء من الموسم الرمضاني، أشعلت الفنانة شكران مرتجى مواقع التواصل الاجتماعي، من خلال مشهد مؤثر نشر لها من مسلسل وردة شامية، وهو المشهد الذي تجتمع به مع ابنها لأول مرة، وتخبره بحقيقة أمومتها له، ووصل عدد مشاهدات الفيديو لأكثر من مليوني مشاهدة، واستحقت مرتجى لقب نجمة بكل المقاييس، وهذا ما أثنى عليه الجمهور والنقاد، وحتى زملاؤها الفنانون الذين أشادوا بموهبتها، ويبقى السؤال هل أخذت شكران مرتجى حقها كفنانة من الطراز الرفيع التي تتقن أي دور ينسب لها؟
أم أنها مازالت هذه النجمة تنتظر المكان الذي تستحقه كبطلة مطلقة لعمل؟ وهل سيكون عمل وردة شامية جواز سفرها للنجومية المطلقة التي تستحقها؟ من ناحية أخرى من يعرف شكران مرتجى عن قرب يعلم بشغفها وحبها لمهنة التمثيل التي تجري في عروقها كما تقول، كما أنها من الفنانات اللواتي يهمهم الدور وليس مساحته.
وكما قالت الفنانة منى واصف عنها بتصريح خاص لسيدتي "شكران مرتجى فنانة حقيقية تلعب دورها بكل ثقة وإتقان، وهي نجمة أي دور ينسب لها".