زعم رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو اثناء تواجده في موقع عملية الدهس ان كل المؤشرات تشير الى أن منفذ الهجوم مؤيد لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش".
وادعى نتيناهو قائلا : "اعتقد ان هناك سلسلة من الهجمات ، وقعت في فرنسا وبرلين، والآن في القدس، نحن سنحارب التطرف وسنتغلب عليه" حسب تعبيره
من جانبه شدد عضو الكنيست أمير اوحانا من حزب الليكود على حرصه تشجيع حيازة السلاح وحمله للمساهمة في مواجهة أي عمليات مستقبلية، يأتي تصريحه بعد أن أقدم مستوطن بإطلاق النار على منفذ العملية.
من جهته زعم رئيس بلدية القدس المحتلة نير بركات: "لا حدود لقسوة الإرهابيين، الذين يستخدمون كل وسيلة لقتل اليهود وتدمير روتين الحياة في عاصمة إسرائيل" حسب تعبيره .
وحذر بركات الأشخاص الذين يحضون على ما اسماه " الإرهاب "قائلا :: "كل من يحرض على الإرهاب ويدعمه عليه دفع ثمن باهظ."على حد قوله
يذكر ان منفذ العمليه هو الاسير المحرر فادي أحمد حمدان القنبر "28 عاما"