وكالات
ذهبت ميشلين عواد إلى الكنيسة منتعلة حذاءها الأصفر قبل ثلاثين عاماً. لم تعلم ميشلين حينها أن مصوراً سيلتقط صورة لها وهي ترمي حجراً على جيش الاحتلال.
أصبحت الصورة مشهورة فيما بعد،فيما ظلت هوية صاحبتها مجهولة.
أين هي ميشلين الآن، بعد٣٠عاما على الانتفاضة الأولى؟
المصدر: bbc