رام الله / سما / قال الرئيس محمود عباس: يجب أن يستند الخطاب الديني إلى الوسطية والاعتدال، بما يخدم رسالة الإسلام وأهداف شعبنا وقضيتنا الوطنية.جاء ذلك لدى استقبال الرئيس عباس أمس الإثنين، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، عددا من الدعاة: نبيل النعيمي، وخليل خضر، وأشرف سلهب، وأسامة الطيبي، بحضور أمين عام الرئاسة الطيب عبد الرحيم.وشدد الدعاة على أهمية اعتدال الخطاب الديني، والبعد عن التطرف والغلو والتكفير، والتأكيد على أن الدين الإسلامي هو دين الوسطية والسماحة والرحمة للناس أجمعين.وسلم الدعاة، الرئيس، أول نسخة من المكتبة العلمية التي سيتم توزيعها على الجمهور.