خبر : نقابة الصحفيين الفلسطينيين في زيارة ميدانية لمنازل الصحفيات المصابات في فعاليات انهاء الانقسام

الخميس 17 مارس 2011 02:39 م / بتوقيت القدس +2GMT
نقابة الصحفيين الفلسطينيين في زيارة ميدانية لمنازل الصحفيات المصابات في فعاليات انهاء الانقسام



غزة / سما / قامت نقابة الصحافيين الفلسطينيين بزيارة ميدانية لمنازل الصحافيات التي تم  الاعتداء عليهن أثناء تغطيتهن فعاليات الخامس عشر من آذار والهبة الجماهيرية التي شهدتها مختلف أنحاء فلسطين و التي نادت بالوحدة الفلسطينية و إنهاء الإنقسام، و ضم الوفد كل من الصحافية أمل طومان عضو الأمانة العامة لنقابة الصحافيين الفلسطينيين، الصحافية ماجدة البلبيسي من جريدة القدس، الصحافية دنيا الأمل إسماعيل رئيسة مجلس إدارة جمعية المرأة المبدعة في قطاع غزة، المحامية فاطمة عاشور،  كل من الصحافيات مريم حامد مراسلة القناة الليبية، و رهيفا الرواغ، ووفاء البطراوي الناشطات في المجال الإعلامي. و استمع الوفد خلال الزيارة الميدانية لروايات الصحافيات المعتدى عليهم بالضرب المبرح أثناء مشاركتهم في فعاليات الخامس عشر من آذار حيث سردت الصحافية سماح احمد التي تعمل بشكل حر قصة الاعتداء عليها وتعرضها لطعنة بالظهر من احد أفراد شرطة حماس وكان يرتدى الزى العسكري أثناء  خروجها من ارض الكتيبة ، تبع ذلك اقتيادها إلى مركز التحقيق حيث تم التعامل معها بشكل مهين من خلال السب والشتم عليها بألفاظ لا أخلاقية من قبل المحقق  هذا وتعرضت الصحفية جيهان السر ساوى  إلى صعقة كهربائية من خلال استخدام الأفراد عصى يحتوى رأسها على جهاز يصدر الصعقة مما أدى إلى فقدانها الوعي لمدة تقارب الربع ساعة وسقوطها على الأرض وبعد رجوعها للوعي حاولت الوصول إلى اقرب مكان للوصول إلى بيتها . وقد تعرضت الصحفية أسماء الغول مراسلة صحيفة الأيام للاعتداء عليها بعصا ذات رأس حديدي بقوة في منطقة الخاصرة وبعد ذلك تم اقتيادها إلى مركز التحقيق والتعامل معها بشكل مهين . ولم تسلم الصحفية منال خميس عضو مجلس إدارة نقابة الصحفيين ومشرف عام وكالة أسوار من الضرب فقد تم الاعتداء عليها   وتعرضها لألفاظ مهينة . وكذلك تعرضت  الصحفية ديما اللبابيدى التي تعمل في إذاعة الإيمان  لضرب مبرح في ظهرها بكرسي من حديد وبالعصي قام به عنصر تابع لأجهزة أمن حماس بزيه العسكري وبعد أن قاموا بإحراق خيمة الصحفيين داخل ارض الكتيبة   ويذكر أن جميع الأخوات المصابات يتمتعن بروح معنوية عالية و لديهن إصرارا على مواصلة مهنتهن، مؤكدات على التفافهن حول نقابة الصحافيين الفلسطينيين الممثل الشرعي و الوحيد لكافة صحافي الوطن . نقابة الصحفيين الفلسطينيين في زيارة ميدانية لمنازل الصحفيات المصابات في فعاليات الخامس عشر من آذار الداعية لإنهاء الانقسام قام نقابة الصحافيين الفلسطينيين بزيارة ميدانية لمنازل الصحافيات التي تم  الاعتداء عليهن أثناء تغطيتهن فعاليات الخامس عشر من آذار والهبة الجماهيرية التي شهدتها مختلف أنحاء فلسطين و التي نادت بالوحدة الفلسطينية و إنهاء الإنقسام، و ضم الوفد كل من الصحافية أمل طومان عضو الأمانة العامة لنقابة الصحافيين الفلسطينيين، الصحافية ماجدة البلبيسي من جريدة القدس، الصحافية دنيا الأمل إسماعيل رئيسة مجلس إدارة جمعية المرأة المبدعة في قطاع غزة، المحامية فاطمة عاشور،  كل من الصحافيات مريم حامد مراسلة القناة الليبية، و رهيفا الرواغ، ووفاء البطراوي الناشطات في المجال الإعلامي. و استمع الوفد خلال الزيارة الميدانية لروايات الصحافيات المعتدى عليهم بالضرب المبرح أثناء مشاركتهم في فعاليات الخامس عشر من آذار حيث سردت الصحافية سماح احمد التي تعمل بشكل حر قصة الاعتداء عليها وتعرضها لطعنة بالظهر من احد أفراد شرطة حماس وكان يرتدى الزى العسكري أثناء  خروجها من ارض الكتيبة ، تبع ذلك اقتيادها إلى مركز التحقيق حيث تم التعامل معها بشكل مهين من خلال السب والشتم عليها بألفاظ لا أخلاقية من قبل المحقق. هذا وتعرضت الصحفية جيهان السر ساوى  إلى صعقة كهربائية من خلال استخدام الأفراد عصى يحتوى رأسها على جهاز يصدر الصعقة مما أدى إلى فقدانها الوعي لمدة تقارب الربع ساعة وسقوطها على الأرض وبعد رجوعها للوعي حاولت الوصول إلى اقرب مكان للوصول إلى بيتها . وقد تعرضت الصحفية أسماء الغول مراسلة صحيفة الأيام للاعتداء عليها بعصا ذات رأس حديدي بقوة في منطقة الخاصرة وبعد ذلك تم اقتيادها إلى مركز التحقيق والتعامل معها بشكل مهين . ولم تسلم الصحفية منال خميس عضو مجلس إدارة نقابة الصحفيين ومشرف عام وكالة أسوار من الضرب فقد تم الاعتداء عليها   وتعرضها لألفاظ مهينة .  وكذلك تعرضت  الصحفية ديما اللبابيدى التي تعمل في إذاعة الإيمان  لضرب مبرح في ظهرها بكرسي من حديد وبالعصي قام به عنصر تابع لأجهزة أمن حماس بزيه العسكري وبعد أن قاموا بإحراق خيمة الصحفيين داخل ارض الكتيبة ويذكر أن جميع الأخوات المصابات يتمتعن بروح معنوية عالية و لديهن إصرارا على مواصلة مهنتهن، مؤكدات على التفافهن حول نقابة الصحافيين الفلسطينيين الممثل الشرعي و الوحيد لكافة صحافي الوطن .