هآرتس: 28 طفلا فلسطينيا قتلهم الجيش الإسرائيلي منذ بداية العام (أسماء)

الأحد 11 يونيو 2023 06:43 م / بتوقيت القدس +2GMT
هآرتس: 28 طفلا فلسطينيا قتلهم الجيش الإسرائيلي منذ بداية العام  (أسماء)



القدس المحتلة/سما/

هآرتس - بقلم عميرة هاس - الـ 28 قاصراً فلسطينياً الذين قتلهم الجيش الإسرائيلي منذ بداية السنة.

في 1/1 فؤاد عابد (17 سنة). أطلقوا النار على بطنه وركبته أثناء الاقتحام العسكري لـ “هدم عقابي” لبيوت في قرية كفر دان. الشباب اشتبكوا مع المقتحمين.

في 3/1 آدم عياد (15 سنة). أطلقوا النار على ظهره وذراعه أثناء اقتحام عسكري لمخيم الدهيشة للاجئين. والشباب رشقوا الحجارة وألقوا الزجاجات الحارقة على المقتحمين.

في 5/1 عامر زيتون (16 سنة). أطلقوا النار على رأسه ويده وقدمه أثناء اقتحام مخيم بلاطة للاجئين. الشباب اشتبكوا مع الغزاة المقتحمين.

في 16/1 عمر الخمور (14 سنة). أطلقوا النار على رأسه أثناء اقتحام مخيم الدهيشة. الشباب رشقوا الحجارة وألقوا الزجاجات الحارقة على الغزاة.

في 25/1 وديع أبو رموز (17 سنة). أطلقوا النار على قلبه أثناء مواجهات مع جنود حرس الحدود في سلوان بالقدس. أعيد جثمانه للعائلة في 2 حزيران. مهمة حرس الحدود هي حماية استمرار سيطرة اليهود على أراض وبيوت في القرية.

في 25/1 محمد علي (16 سنة). أطلقوا النار عليه أثناء اقتحام المنطقة من أجل هدم بيت في مخيم شعفاط للاجئين. كان يحمل “مسدس لعبة”، رماه وهرب فأصابوه في ظهره. سمح للعائلة بدفنه في 5 شباط.

في 26/1 عبد الله موسى (17 سنة). أطلقوا النار على صدره أثناء اقتحام مخيم جنين للاجئين وأثناء المواجهة مع مسلحين.

في 26/1 وسيم أبو جاموس (16 سنة). أطلقوا النار عليه أثناء اقتحام مخيم جنين. عند خروج القوات دهست سيارة عسكرية جثته.

في تاريخ 26/1 نايف العودات (10 سنوات). وهو من النصيرات في قطاع غزة. توفي متأثراً بجروحه أثناء القصف الجوي في 6 آب 2022 عندما كان عائداً من البقالة.

في 7/2 حمزة أشقر (16سنة). أطلقوا النار على الجزء الأعلى من جسمه أثناء اقتحام مخيم عسكر الجديد بعد أن ألقى قضيباً من الحديد على سيارة عسكرية محمية أثناء خروج القوة الغازية.

في 8/2 منتصر الشوا (16 سنة). أطلقوا النار على رأسه بعد إطلاقه النار على الجيش والمصلين اليهود الذين اقتحموا مدينة نابلس قرب مخيم بلاطة للاجئين.

في 13/2 قصي واكب (14 سنة). أطلقوا النار على بطنه أثناء اقتحام للجيش في مخيم جنين.

في 14/2 محمود عايد (17 سنة). أطلقوا النار على عينه أثناء اقتحام مخيم الفارعة عندما كان يركض حاملاً عبوة في يده.

في 22/2 محمد فريد (16 سنة). أطلقوا النار عليه أثناء اقتحام عسكري لنابلس.

في 2/3 محمد سليم (17 سنة). أطلقوا النار على ظهره أثناء اقتحام قرية عزون، بعد أن ألقى زجاجات حارقة هو وآخرون، على الشارع.

في 7/3 وليد نصار (15 سنة). أطلقوا النار على بطنه عندما رشق الحجارة على قوة عسكرية اقتحمت مخيم جنين للاجئين.

في 10/3 أمير عودة (14 سنة). أطلقوا النار على صدره بعد تسلقه حاجز ايال في قلقيلية، وألقى زجاجة حارقة على برج عسكري محصن. ولم تحدث لقواتنا أي أضرار.

في 16/3 عمر عواضين (14 سنة). مستعربون أطلقوا النار على ظهره أثناء ركوبه على دراجته الهوائية في جنين.

في 10/4 محمد بلهان (17 سنة). أطلقوا النار على رأسه وصدره وبطنه وحوضه أثناء اقتحام الجيش لمخيم عقبة جبر، أثناء رشق الحجارة على المقتحمين.

في 28/4 مصطفى صباح (15 سنة). أطلقوا النار على قلبه بعد رشقه للحجارة هو وأصدقاء له من مسافة 50 متراً على جنود اقتربوا منهم في قرية تقوع.

في 1/5 محمد اللدعة (17 سنة). أطلقوا النار على رأسه أثناء اقتحام مخيم عقبة جبر، والمواجهات التي اندلعت بين السكان والجنود المقتحمين.

في 9/5 ميار عز الدين (11 سنة) وعلي عز الدين (8 سنوات). قتلا في بيتهما في مخيم الاعتقال الكبير، قطاع غزة، أثناء قصف جوي. الأب كان الهدف.

في 9/5 هاجر البهتيني (5 سنوات). قتلت بقصف جوي على القطاع، والهدف هو الأب.

في 9/5 إيمان عدس (17 سنة) وشقيقتها (19 سنة). قتلتا في قصف جوي على غزة، والهدف اغتيال جارهما.

في 10/5 ليان المذبوح (10 سنوات). قتلت أثناء قصف جوي على حي التفاح في غزة.

في 10/5 تميم داود (5 سنوات). توفي بسبب رعبه من القصف الجوي على غزة.

في 10/5 يزن العان (16 سنة). قتل بقصف جوي على غزة.

في 6/6 محمد التميمي (سنتين ونصف). أطلقت النار على رأسه في قرية “النبي صالح” على يد جندي إسرائيلي، القرية المحاطة بالأسلاك الشائكة من أجل حماية وعدم إزعاج توسع مستوطنة “نفيه تسوف” المبنية على أراضي القرية.

(هذا يستند إلى قائمة أعدتها ناشطة اليسار عيدي رونين ارغوف، ومعطيات “بتسيلم” والصحف). منذ 30 أيلول 2000 قتلت قواتنا 2252 قاصراً فلسطينياً، 42 منهم في السنة الماضية. نحو 44 في المئة من الخمسة ملايين فلسطيني في غزة والضفة الغربية (بما في ذلك القدس)، هم تحت جيل الـ 18. وقد ولدوا داخل عنف الدولة العظمى العسكرية التي تسيطر عليهم – تستوطن وطنهم وتستخف بحياتهم – وهم يكبرون بسرعة ويعيشون بدون أي أمل بحياة طبيعية وحاضر ومستقبل معقولين.