أكد الوزير الاسرائيلي عن حزب يمينا ماتان كهانا ان الحكومة الحالية لن تدير اية عملية سياسية مع رام الله ولن تسمح بأي شكل من الاشكال بإقامة دولة فلسطينية. وفق هيئة البث الاسرائيلية (مكان)
ومن جانبها قالت احدى المتحدثات باسم الخارجية الامريكية جيرالدين غريفيت: "ان المبادرات لتحسين الظروف الاقتصادية للفلسطينيين جزء لا يتجزأ من سياسة شاملة لتحقيق حل الدولتين". وفي حديث مع قناة الجزيرة اضافت ان واشنطن تعمل مع إسرائيل والسلطة الفلسطينية والمجتمع الدولي بهذا الخصوص. وأشارت الى ان اتفاقيات ابراهيم ليست بديلة عن التوصل الى هذا الحل.
الى ذلك، قال مصدر قيادي في حماس إنها تلقّت رسائل تطمينية من مصر في أعقاب اللقاء مع رئيس الوزراء الاسرائيلي نفتالي بينت باتخاذ خطوات عملية وسريعة على صعيد إعادة إعمار قطاع غزة وتحسين الأوضاع المعيشية، وفي المقابل حفاظ الفصائل المسلحة على الهدوء. وفيما يخص صفقة التبادل أضاف انه ما من جديد في هذه القضية.