وكالات
أدانت المملكة العربية السعودية، اليوم السبت، مقتل مدرس التاريخ في ضواحي باريس، مساء أمس الجمعة.
وأعربت الخارجية السعودية في بيان عن "إدانة المملكة واستنكارها الشديدين لعملية الطعن الإرهابية التي وقعت بإحدى ضواحي العاصمة الفرنسية باريس، وأودت بحياة مواطن فرنسي".
وعبرت الوزارة عن تضامن المملكة مع فرنسا "جرّاء هذه الجريمة النكراء، مقدمة العزاء والمواساة لذوي الضحية وللحكومة والشعب الفرنسي الصديق".
وأكدت الوزارة "موقف المملكة الرافض للعنف والتطرف والإرهاب بجميع أشكاله وصوره ودوافعه"، كما جددت دعوتها لاحترام الرموز الدينية والابتعاد عن إثارة الكراهية بالإساءة للأديان.
وعثر أمس الجمعة على معلم مقطوع الرأس بالقرب من باريس، فيما قتلت الشرطة في وقت لاحق المشتبه به في ارتكاب الجريمة.