أثارت الناشطة السعودية المقيمة في كندا، فايزة المطيري، جدلا واسعا في مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن أعلنت التحول عن الديانة الإسلامية واعتناق المسيحية.
وتعرف المطيري نفسها عبر حسابها في موقع "تويتر" كناشطة نسوية ومدافعة عن حقوق الإنسان و"مسلمة سابقة"، مضيفة: "المسيح هو ربي".
ومع بداية العام الميلادي الجديد، نشرت تغريدة تتضمن صورتين لها، الأولى قديمة ترتدي فيها الحجاب إبان حياتها في السعودية على ما يبدو، والثانية حديثة ظهرت فيها من دون حجاب، مرتدية الصليب على شكل قلادة بشعر مكشوف.
وكتبت المطيري في تعليق على صورتيها: "الحرية هي أن تقول لا لما لا تريد. كنت امرأة مسلمة حزينة خائفة وأنا اليوم امرأة مسيحية قوية محبة مطمئنة تنمو في نعمة الرب 2020".
"الحرية هي ان تقول لا لما لا تريد " كنت امرأة مسلمة حزينة خائفة وانا اليوم امرأة مسيحية قوية محبة مطمئنة تنمو في نعمة الرب ✌