نفت حركة حماس ان يكون لها اي صلة بحادثة الاعتداء الذي تعرض لها طفل في قطاع غزة.
وقالت في بيان لها :" كل ما ذكره تلفزيون فلسطين الرسمي هو محض افتراء وهو يظهر الطفل أدهم محمد أبو عنزة وعليه آثار الضرب ، وكذلك تهجم واتهامات صريحة من قبل والديه لحركة حماس بهذا الإعتداء"
واضافت الحركة، ندين أي اعتداء على أي مواطن مهما كان الجرم أو الخطأ التي اقترفه خارج القانون والنظام، تؤكد الحركة بصورة مطلقة أن لا صلة ولا علاقة نهائيا بهذا الاعتداء، وتؤكد أن كل الاتهامات المذكورة محض كذب افتراء تهدف إلى تشويه سمعة الحركة ، إن الحركة لن تصمت عن هذا التشويه المتعمد والمقصود وستستخدم حقها بمقاضاة وملاحقة كل من أشاع الكذب ، عبر الأطر القانونية والنظامية
وطالبت حركة حماس النائب العام بفتح تحقيق في القضية ومتابعتها حسب الأصول القانونية لتحقيق العدالة وتوضيح الحقائق.
