وقع الزميل الاعلامي والصحقي الكبير عقدا مع اسرة "كتبنا" لتشر ثلاث كتب حول "فن التقديم التيلفزيوني" و "الناطق الرسمي – فن الإشتباك الناعم في تبليغ الرسالة" و " محاولات فهم".
وقالت "أسرة كتبنا" في بيان لها انها " تعبر عن سعادتها الغامرة ، بعد أن عبر الأستاذ الصحفي و الإعلامي / محمــد يوسف الوحيدي عن ثقته بمنصة كتبنا ، لتكون قاعدة إنطلاق لمؤلفاته .. حيث وقع عقوداً لثلاثة أعمال :
- الأول ( فن التقديم التلفزيوني ) حيث وضع فيه عصارة خبرته التي تجاوزت الربع قرن في عالم الصحافة و الإعلام ، بين تدريب وإدارة مؤسسية ، حيث كان الأستاذ الوحيدي رئيساً لتلفزيون دولة فلسطين ، و من ثم كان من مؤسسي قناة روسيا اليوم العربية في موسكو ، إضافة إلى عمله كمقدم و معد ، و رئيساً للتحرير الإخباري ، في عدد من القنوات العربية و الدولية ..ومدرباً للمقدمين ( المذيعين) .
والكتاب يعتبر دليل مهني مهم للمقدمين التلفزيونيين سواء المبتدئين أو حتى المتمرسين في المجال .
أما الكتاب الثاني ( الناطق الرسمي – فن الإشتباك الناعم في تبليغ الرسالة ) فربما هو يُقرأ من عنوانه ، حيث أنه يقدم الحلول و المهارات اللازمة ، التي يحتاجها من يعمل كناطق رسمي بإسم مؤسسة ، أو أي منظومة رسمية كانت أو خاصة ، و يقدم بأسلوب سلس و محبب أدوات و أساليب التصرف و تكتيكات المواجهة الصحفية و الإعلامية، في حالة إشتباك ناعم ، بهدف توصيل الرسالة المطلوبة بأقصر و أسهل الطرق الممكنة ..
واضافت " ليس غريباً على الأستاذ الكبير / محمــد يوسف الوحيــدي أن يقدم النصح و الإرشاد في هذا المجال ، فقد إنخرط في العمل الديبلوماسي و ترأس الإدارة الإعلامية كناطق رسمي بإسم أول وزارة خارجيـــة في فلسطين لمدة تزيد على الخمسة عشر عاماً "..
وتابعت "هذا التراكم الغزير من الخبرات ، و التجارب ، أثر كثيراً في حياة و مفاهيم الأستاذ الوحيدي ، فالعمل في الحقل الديبلوماسي ، و الإعلامي ، و الترحال عبر القارات الخمس و معايشة ثقافات و حضارات متنوعة و الإنفتاح على عوالم كثيرة ، ظهر في بعض من كتاباته و مقالته التي نشرت على صفحات عدد من المواقع و الصحف ، سواء تلك السياسية ، أو ذات الطبيعة التأملية في الدين و المجتمع ، و التي تم جمعها في كتاب ، تم توقيع عقد نشره عبر منصة كتبنا ، بإسم ( محاولات فهم ) .
يمكنك الآن حجز نسختك الورقية من أيٍ من هذه الكتب، لتكن أول من يحصل عليها عند صدورها قريبًا من #كتبنا، بخصم 25% عن السعر العادي":