وكالات
قتل الداعية السعودي الشهير "عبد العزيز بن صالح التويجري" إثر قيام مسلحين بإطلاق الرصاص الحي عليه في شرق غينيا.
وكان يرافق التويجري الداعية السعودي "أحمد المنصور" الذي نجا من الحادث الذي وقع شرق غينيا، وبالتحديد فى قرية تدعى كانتيبالاندوغو والتي تقع بين كل من مدينة كانكان ومدينة كروانى.
وبحسب ما أفادت مصادر أمنية، فإن عملية الاغتيال جرت بإطلاق رصاصتين في الصدر من قبل مسلحان يستقلان دراجة بخارية.
ونعى دعاة وطلاب علم شرعى الداعية عبدالعزيز التويجرى عبر حساباتهم فى موقع “تويتر”، وأكدوا أن الإغتيال كان برصاص مجهولين بعد فراغ الداعية ومرافقه من إقامة دورة شرعية لشرح كتاب التوحيد، ودشن مغردون هاشتاج حمل اسم #استشهاد_الشيخ_عبدالعزيز_التويجرى ، أثنوا فيه على محاسن التويجرى وجهوده فى خدمة الدين والدعوة إلى الله
