رام الله / سما /
بتوجيهات من رئيس حركة التحرير الوطني الفلسطيني /فتح، الرئيس محمود عباس، قررت اللجنة المركزية انطلاقاً من الحرص على التطور الإيجابي المستمر بمجال العمل لاستعادة الوحدة الوطنية وإنجاز المصالحة، دون أي سوء فهم أو عقبات، قصر التصريحات في هذا الموضوع، خلال المرحلة القادمة، على أعضاء اللجنة المكلفة بالحوار من قبل اللجنة المركزية.
وفي هذا المجال، عبرت اللجنة المركزية، في بيان لها اليوم الأربعاء، عن أملها في نجاح اجتماع الفصائل القادم في القاهرة يوم 21/11/2017، بما يبني على نجاح الإجتماع الأول بين حركة فتح وحركة حماس في القاهرة واتفاق 12/10/2017.