تحقق الشرطة في مدنية بانغالور، في تقرير بثته ITN، يزعم أن تنظيم الدولة الإسلامية كان يدير العمليات الخاصة بالدعاية على مواقع التواصل الاجتماعي من مدينتهم.
وقال مفوض الشرطة في المدينة، م.ن. ريدي، الجمعة، “نعم نحن على علم بالتقرير، وفرع الجرائم لدينا يقوم بعمله للتثبت من صحته.”
وعند سؤاله عن كيف كان ممكنا لوسائل الإعلام تتبع المشتبه بتعاطفهم مع “الدولة الاسلامية” قبل أن يكون لدى الشرطة علم حول ما قيل عن نشاطات على مواقع التواصل الاجتماعي، أجاب ريدي بالقول “حسناً، هذا سؤال افتراضي لا يمكنني الإجابة عنه.”


