بيروت وكالاتتغرب رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط زج إسمه في مسائل فلسطينية داخلية، ويؤكد أن نقاشاته السياسية مع مختلف الأفرقاء الفلسطينيين إنما تشدد على الوحدة الوطنية الفلسطينية وأهمية الحفاظ على القرار الوطني المستقل ولم تدخل يوماً في مسائل تفصيلية داخل البيت الفلسطيني.
كما نفي، جنبلاط، في تصريح صدر عن مفوضية الاعلام بالحزب الاشتراكي التقدمي ونشرتح صحيفة الحزب الأنباء في عددها اليوم الثلاثاء، أن يكون قد وجه إتهامات ﻷي شخصية او عائلة فلسطينية في سياق اجتماعاته مع أي من القيادات الفلسطينية، داعياً كل اﻻطراف ﻻبعاده عن خلافاتها وتجاذباتها آملا في الوقت ذاته أن تكرس القيادات الفلسطينية جهودها لمواجهة اﻻحتلال اﻻسرائيلي الذي يبقى متربصاً لضرب كل نضاﻻت وتضحيات الشعب الفلسطيني الذي يستحق مشروعاً وطنياً فلسطينياً لنيل حقوقه السياسية المشروعة.


