واصلت عوائل الشهداء العدوان الإسرائيلي عام 2014 على قطاع غزة، احتجاجاتهم على استمرار تجاهل مطالبهم بصرف مخصصاتهم أسوة بباقي عوائل الشهداء الفلسطينيين.
وحاولن بعض أمهات الشهداء وزوجاتهم اقتحام مقر مؤسسة رعاية أسر الشهداء والجرحى التابعة لمنظمة التحرير بمدينة غزة، قبل أن يغمى على بعضهن وينقلن لمستشفى الشفاء لتلقي العلاج.
وأقدمن أمهات الشهداء على ارتداء الأكفان البيضاء، وتعليق "مشانق" في خيمة الاعتصام أمام مقر المؤسسة، وسط تهديد بشنق أنفسهن في ظل معاناتهن في توفير احتياجات بيوتهن، ومصاريف أبناء الشهداء الذين تركوهم بلا أي دخل مادي.
وتطالب عوائل الشهداء، الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ورئيس الوزراء محمد اشتية، والمسؤولين عن هذا الملف بالعمل على صرف مخصصات لهم حتى لا يتحولوا إلى متسولين.
واصلت عوائل الشهداء العدوان الإسرائيلي عام 2014 على قطاع غزة، احتجاجاتهم على استمرار تجاهل مطالبهم بصرف مخصصاتهم أسوة بباقي عوائل الشهداء الفلسطينيين.
وحاولن بعض أمهات الشهداء وزوجاتهم اقتحام مقر مؤسسة رعاية أسر الشهداء والجرحى التابعة لمنظمة التحرير بمدينة غزة، قبل أن يغمى على بعضهن وينقلن لمستشفى الشفاء لتلقي العلاج.
وأقدمن أمهات الشهداء على ارتداء الأكفان البيضاء، وتعليق "مشانق" في خيمة الاعتصام أمام مقر المؤسسة، وسط تهديد بشنق أنفسهن في ظل معاناتهن في توفير احتياجات بيوتهن، ومصاريف أبناء الشهداء الذين تركوهم بلا أي دخل مادي.
وتطالب عوائل الشهداء، الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ورئيس الوزراء محمد اشتية، والمسؤولين عن هذا الملف بالعمل على صرف مخصصات لهم حتى لا يتحولوا إلى متسولين.