انتقد الناخبون البالغون من العمر 55 عامًا أو أكثر فوز الرئيس في عام 2016 ، لكن تعامله مع الوباء ورغبته في الإطاحة بأوباما كير أبعد الكثيرين عنه. البلدان التي ستقرر انتخابات نوفمبر هي شريحة كبيرة من الناخبين ، وقد تمنح بايدن النصر
ولا يخطط العديد من الناخبين الأكبر سنًا في الولايات المتحدة لانتخاب الرئيس دونالد ترامب ، بسبب تفشي وباء كورونا في البلاد ، وفقًا لرويترز. كان الناخبون الأكبر سنًا جزءًا رئيسيًا من قاعدة الدعم التي أدت إلى فوز ترامب في عام 2016.
وفقًا لاستطلاعات الرأي التي أجريت في شهري سبتمبر وأكتوبر ، يتلقى ترامب ومنافسه الديمقراطي جو بايدن دعمًا متساويًا تقريبًا بين أولئك الذين تبلغ أعمارهم 55 عامًا وأكثر - قال 47 ٪ إنهم سينتخبون نائب الرئيس السابق في 3 نوفمبر ، بينما يؤيد 46 ٪ ترامب. قد تكون هذه علامة تنذر بالسوء بالنسبة للرئيس الجمهوري ، الذي يتخلف في استطلاعات الرأي ، قبل أكثر من ثلاثة أسابيع من الانتخابات.
لسنوات عديدة ، اعتمد الجمهوريون على الناخبين الأكبر سنًا ، الذين يذهبون إلى صناديق الاقتراع بأعداد كبيرة في يوم الانتخابات. في عام 2016 ، فاز ترامب من بين هذه الفئة.
