القدس المحتلة / سما /
وصف الرئيس الإسرائيلي، رؤوفين ريفلين، اليوم الثلاثاء، ما جرى مع الشاب المقدسي إياد الحلاق (32 عامًا) من ذوي الاحتياجات الخاصة، بأنه حادث خطير.
وكان أفراد من الشرطة الإسرائيلية منذ 10 أيام أقدموا على إعدام الشهيد الحلاق بإطلاق النار عليه في منطقة باب الأسباط بالبلدة القديمة.
وقال ريفلين إنه ينتظر نتائج التحقيق في هذا الحادث، ويتوقع أن يكون فعالًا ونتائجه تخرج قريبًا لفهم ما حدث، وأخذ العبر واستنتاج الدروس حتى لا يتكرر هذا الحدث الفظيع.
وأعرب ريفلين عن أسفه لما جرى، مقدمًا التعازي لعائلته بعد أن فقدت ابنها.