انقرة/سما/
نفي سفير دولة فلسطين لدى أنقرة فائد مصطفى، حدوث أي مشاورات أو حديث عن مبادرة تركية لتحقيق المصالحة، أو أي شأن آخر، معتبرا الحديث حول ذلك سابقا لأوانه".
وقال في تصريحات صحفية "إنه القمة الفلسطينية- التركية التي من المقرر أن تنعقد يوم غدٍ الاثنين، هي سيدة نفسها، داعيا لانتظار الاجتماع المرتقب بين الرئيس محمود عباس ونظيره التركي رجب طيب أردوغان، لتصبح الصورة أوضح".
وأضاف ، ان زيارة الرئيس الرسمية إلى تركيا تحمل دلالات كبيرة، وأهمية كبرى، خاصة في إطار دفع العلاقات الثنائية بين البلدين، مشيرا إلى أنها تحظى باهتمام كبير في تركيا.
واشار الى انأن مواضيع عديدة ستكون حاضرة على طاولة القمة، وسيكون هناك إلى جانب لقاء الرئيس بنظيره التركي لقاءات أخرى، للنقاش حول العلاقات الثنائية بين البلدين.