الاستروجين هرمون الأنوثة الرئيسي المسؤول عن تنظيم الدورة الشهرية ومظاهر الأنوثة الأخرى. يتم إنتاج هذا الهرمون داخل المبيض. تختلف نسبة الهرمون داخل الجسم من امرأة لأخرى، لكن قد ينتج الجسم في بعض الأحيان كمية كبيرة تترك آثاراً على الصحة. إليك ما تحتاين معرفته عن هذه الحالة:
ارتفاع ضغط الدم: يتسبب ارتفاع مستوى الاستروجين في زيادة معدل ضغط الدم لدى المرأة.
تقلب المزاج: لا يتحكم الاستروجين في الدورة الشهرية فقط، فعند زيادته تزداد تقلبات المزاج ونوبات القلق والاكتئاب.
فرط النشاط: إلى جانب تقلب المزاج يؤدي ارتفاع مستوى الهرمون إلى زيادة النشاط وصعوبة التركيز.
الثدي: من آثار زيادة إنتاج الجسم لهرمون الاستروجين حساسية الثدي للمس وتورمه.
الصداع: تشكو النساء عند زيادة معدل هرمون الاستروجين من نوبات صداع متكررة.
الدورة الشهرية: إذا لاحظت كثافة نزيف الدورة أكثر من المعتاد، وأيضاً عدم انتظام موعدها يعني ذلك زيادة إنتاج الجسم للاستروجين.
الانتفاخ: يرتبط انتفاخ المعدة بالأيام السابقة للدورة الشهرية، وعندما يزداد معدل هرمون الاستروجين في الجسم تشعرين بالانتفاخ فترات أطول.
برودة الأطراف: من المعروف عن النساء أنهن تشعرن ببرودة اليدين والقدمين أكثر من الرجال بسبب هرمون الاستروجين، وعندما يزداد إنتاج الجسم للهرمون تزداد حالة برودة الأطراف.
تساقط الشعر: تتسبب زيادة هرمون استروجين عن المعدل الطبيعي في تساقط شعر المرأة.
اكتساب الوزن: عند زيادة إنتاج الجسم لهرمون الاستروجين تلاحظين اكتسابك للوزن بشكل غير مبرر، وصعوبة فقدان الوزن الزائد.
