الأغنية حملت كلمات الثورة وتعزيز الانتماء للأرض والقضية وإظهار النموذج المشرف للقيادة الفلسطينية الحريصة على المشروع الوطني في الداخل والخارج مع التأكيد على الثوابت والحرص على حماية حقوق الشعب الفلسطيني التي عمل الاحتلال جاهداً على مصادرتها وطمسها.
وحققت الأغنية منذ إطلاقها انتشاراً كبيراً لدى المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي حيث لاقت استحسان ورضى كل من تابعها فكانت الإشادات واضحة من خلال التعليقات .
والأغنية من كلمات أنس شعبان و ألحان محمد الغرابلي وتوزيع موسيقي الفنان محمود عمار وإخراج زاهر حسونة .
هذا وتعد الكوفية أول قناة فلسطينية تقوم على مشروع إحياء أغاني الثورة الفلسطينية من خلال إعادة إنتاجها لأكثر من 60 أغنية وبثهم بشكل مستمر خلال باقة برامج القناة المختلفة .