غزة - أكد "روبرت بايبر" نائب المنسق الخاص للأمم المتحدة منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية المقيم، أهمية دعم فرص التنمية والإستقرار في قطاع غزة، مشيرا إلى القدرات التي يمتلكها أبناء الشعب الفلسطيني والمتمثلة في التكيف مع ظروفهم المعيشية الصعبة.
وقال "بايبر" خلال زيارة الجامعة الإسلامية بغزة:" الوضع في قطاع غزة محبط رغم الإمكانيات الكبيرة التي يتمتع بها الشعب الفلسطيني في القطاع، وارتفاع نسبة التعليم فيها، لكن للأسف لا توجد فرص كثيرة للخريجين، وهناك مشكلة في ارتفاع نسبة البطالة".
وقدر "بايبر" المستوى العلمي الرفيع للجامعة الإسلامية بغزة على مستوى البرامج الأكاديمية والبحث العلمي وخدمة المجتمع، منوها إلى الحاجة للتأكيد على التعاون بين مؤسسات الأمم المتحدة والجامعة الإسلامية.
وكان "بايبر" زار الجامعة الإسلامية برفقة "لوريس القورة" مسؤولة وحدة التنسيق في مكتب المنسق الخاص للأمم المتحدة، واستقبلهم عادل عوض الله رئيس الجامعة الإسلامية، ونظمي المصري نائب الرئيس للشؤون الخارجية، ومشير عامر مدير دائرة العلاقات العامة، وسمير عفيفي عضو هيئة التدريس بكلية العلوم، مدير مركز الأبحاث البيئية والريفية.
ومن جانبه، أطلع الدكتور عوض الله الوفد الزائر على نشأة الجامعة الإسلامية، وتطورها، وإنجازاتها، والكليات والبرامج الأكاديمية التي تطرحها في مراحل الدكتوراه، والبكالوريوس، والدبلوم العالي، والدبلوم المهني المتخصص وتوسع خدماتها نحو المجتمع المحلي.
وقدم المصري عرضا مفصلا عن مشاريع الجامعة الدولية، وشراكاتها، مشيرا إلى أهمية التشبيك مع منظمات الأمم المتحدة المختلفة، وعرج المصري على العلاقات القوية التي تربط الجامعة مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي "UNDP"، وغيرها من البرامج والمشاريع الدولية.
وتحدث عفيفي بشيء من التفصيل عن برنامج ماجستير "إدارة الكوارث والأزمات"، وأهدافه، ومساقاته، والمخرجات المرجوة من البرنامج.
وقال "بايبر" خلال زيارة الجامعة الإسلامية بغزة:" الوضع في قطاع غزة محبط رغم الإمكانيات الكبيرة التي يتمتع بها الشعب الفلسطيني في القطاع، وارتفاع نسبة التعليم فيها، لكن للأسف لا توجد فرص كثيرة للخريجين، وهناك مشكلة في ارتفاع نسبة البطالة".
وقدر "بايبر" المستوى العلمي الرفيع للجامعة الإسلامية بغزة على مستوى البرامج الأكاديمية والبحث العلمي وخدمة المجتمع، منوها إلى الحاجة للتأكيد على التعاون بين مؤسسات الأمم المتحدة والجامعة الإسلامية.
وكان "بايبر" زار الجامعة الإسلامية برفقة "لوريس القورة" مسؤولة وحدة التنسيق في مكتب المنسق الخاص للأمم المتحدة، واستقبلهم عادل عوض الله رئيس الجامعة الإسلامية، ونظمي المصري نائب الرئيس للشؤون الخارجية، ومشير عامر مدير دائرة العلاقات العامة، وسمير عفيفي عضو هيئة التدريس بكلية العلوم، مدير مركز الأبحاث البيئية والريفية.
ومن جانبه، أطلع الدكتور عوض الله الوفد الزائر على نشأة الجامعة الإسلامية، وتطورها، وإنجازاتها، والكليات والبرامج الأكاديمية التي تطرحها في مراحل الدكتوراه، والبكالوريوس، والدبلوم العالي، والدبلوم المهني المتخصص وتوسع خدماتها نحو المجتمع المحلي.
وقدم المصري عرضا مفصلا عن مشاريع الجامعة الدولية، وشراكاتها، مشيرا إلى أهمية التشبيك مع منظمات الأمم المتحدة المختلفة، وعرج المصري على العلاقات القوية التي تربط الجامعة مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي "UNDP"، وغيرها من البرامج والمشاريع الدولية.
وتحدث عفيفي بشيء من التفصيل عن برنامج ماجستير "إدارة الكوارث والأزمات"، وأهدافه، ومساقاته، والمخرجات المرجوة من البرنامج.
