كما ثمنت الحملة في تصريح صحفي، موقف البعثة اللبنانية المشرف التي رفضت صعود أعضاء من البعثة "الإسرائيلية" لحافلتهم، والذي يأتي ذلك ضمن مناهضة التطبيع بين الرياضيين العرب والمسلمين مع الرياضيين "الاسرائيليين" كون قبول اللعب أمامهم يمثل اعترافاً رسمياً بدولة الكيان المغتصب للأرض الفلسطينية.
وطالبت حملة المقاطعة بتعميم هذه الثقافة الوطنية على كافة اللاعبين المشاركين في كافة الألعاب والبطولات التي من شأنها حدوث لقاءات مع رياضيين من دولة الكيان "الاسرائيلي"