كثيراً ما يعد الموقف التالي مشتركاً بين عموم النساء، من مختلف الثقافات والجنسيات: ثمة شخص ما لا يرغب بعلاقة جدية معكِ، لكنه في الوقت ذاته يحرص على مراسلتكِ وعدم قطع علاقته بكِ.
فيما يلي بعض الأسباب التي تجعل رجلاً ما لا يتوقف عن مراسلتكِ، وفي الوقت ذاته لا يرغب بعلاقة جدية معكِ:
- بعض الرجال يظن أن في هذا التصرف لباقة وأدب وإتيكيت، بخلاف القطيعة التي قد ترمز لقلة الذوق والقسوة.
- ثمة احتمال آخر أن يكون جباناً، أي يحبكِ ويرغب بالتقرب منكِ، لكنه لا يمتلك الجرأة الكافية لفعل هذا.
- لا يتمتع بعض الرجال بمهارة بتر العلاقة العاطفية نهائياً، بل يبقون الباب موارباً.
- لا يريد أن يخسركِ كصديقة، لعل هذا من بين أكثر الأسباب الرائجة لهذه الظاهرة.
- ثمة رجال لا يرغبون بالبتر؛ لأنهم ليسوا متأكدين بعد من كونهم لا يريدون الاستمرار في العلاقة.
- بعضهم يرغب بالمغازلة والحصول على علاقة مجانية من دون التزام حقيقي.
- ثمة من يحتاج منهم تشجيعاً كي يمضي قدماً، فيقوم بالتواصل من هذا النوع للحصول على دعم كافٍ منكِ يحفزه على الاستمرار.
