خبر : يا اهل غزة انتبهوا للمؤامرة !!! ... زكريا التلمس

الخميس 26 مايو 2016 02:35 م / بتوقيت القدس +2GMT
يا اهل غزة انتبهوا للمؤامرة !!! ... زكريا التلمس



مرة اخرى ...مشروع للتعهير والشيطنة والتشكيك بالجميع
اقولها واجرى على الله
جماعة ممن يقولون انهم صحفيون ويزعمون انهم من مؤسسات بعضها صحفية
يشاركون في مشروع حقير لتعهير وشيطنة غزة
كل الناس في غزة وليس جهة بعينها
مقابل مال سياسي وسخ ورخيص
من جهات مدعومة من اطراف غير فلسطينية
تزعم زورا وبهتانا وبدون وجه حق انها تدافع عن النزاهة
عن جد اخص على هيك نزاهة
" معظم المتحدثين عن النزاهة في بلدنا يحصلون على رواتب خيالية من جهات عدة غير فلسطينية " تشكك في قدرتنا على ادارة شئوننا لوحدنا او اننا نستحق ان نبني دولتنا ونديرها على نحو ناجع
للاسف دققوا جيدا ستجدوا ان كثير من هؤلاء ارزقية يعملون في مؤسسات عدة تنتج " صابون النظافة والنزاهة " ويحصلون على رواتب منها ويتحدثون كثيرا عن الامن والنجاعة والشطارة وفاكرين ان الناس وشعبنا هبل .
وهذه المؤسسات " التي تزعم النزاهة " وهؤلاء الصحفيين يدفعون في كثير من الاحيان الناس
نحو التشاحن والاختلاف تحت شعارات تبدو لامعة براقة تزعم ان اهدافها طاهرة
وهي انجس من كل النجاسات باهدافها ومراميها
لمصلحة من يريد البعض تعهير غزة وناسها
والخوض في عورات الاخرين واخطاءهم
بكل قطاعاتها عبر تضخيم ظواهر تحدث في كل المجتمعات
والبعض يمعن كثيرا بصب الزيت على النار
بعض مقالات وتقارير التعهير يدفع لها الكثير من المال
مقابل التشكيك في كل شىء جميل ومحترم في بلدنا
والمس بالجميع بلا استثناء على المستوى السياسي
او المهني بكل ما فيه من قطاعات
دون اي تقوى او هخوف من الله سبحانه وتعالى
من مؤسسات صحفية صغيرة
تنصح بعض هؤلاء فلا يستجيب لك
وربما يحرض عليك الاخرين لانه ارزقي
لماذا يحدث هذا من البعض : فقط والله للاساءة لشعب محترم مناضل واصيل
1500 دولار الثمن
للمس بالغد العربي والفلسطيني
هذا الغد الذي طرد كل المنحرفين من حركته القادمة تأكيدا
ملاحظة هامة : كثير من الاتقياء والشرفاء وضعوا في افواههم ماء
إذا رمت أن تحيا سليماً من الردى **** ودينك موفور وعِرْضُكَ صَيِنّ
لسانك لا تذكر به عورة امرئ **** فكلك عورات وللناس ألسن
وعيناك إن أبدت إليك معايباً **** فدعها وقل يا عين للناس أعين
وعاشر بمعروف وسامح من اعتدى**** ودافع ولكن بالتي هي أحسن. انتهى.
احفظ لسانك أيها الإنسان**** لا يلدغنك إنه ثعبان
كم في المقابر من قتيل لسانه**** كانت تهاب لقاءه الأقران