خبر : لتكوني الزّوجة الفاتنة .. اتّبعي هذه الخطوات الـ4

الإثنين 23 مايو 2016 10:23 ص / بتوقيت القدس +2GMT
لتكوني الزّوجة الفاتنة .. اتّبعي هذه الخطوات الـ4



هناك عدة وسائل تستطيع المرأة من خلالها اجتذاب زوجها لكي يظل مفتوناً بها.

فما هي الخطوات التي يجب أن تتبعها الزوجة لكي تكون الزوجة الفاتنة بنظر الشريك؟

1.لحظة اللقاء: كلما شعر الزوج بأن زوجته ملهوفة عليه ودوماً في حالة شوق له سيكون أكثر سعادة وتعلقاً بها، لذا من اكثر الأمور تأثيراً في الزوج حفاوة استقبال زوجته له.

فعندما يعود إلى البيت تكون هي أول من يقابله، فاحتضنيه بشوق ولهفة، والبسمة السعيدة مرتسمة على وجهك لكي يلمس حنانك وينسى ضغوط العمل والحياة وبذلك يصبح ملهوفاً للعودة إلى منزلكما لأنه مفتون بك.

2.عنصر المفاجأة: إنّ عنصر المفاجأة مهم جداً لكي تفتن المرأة زوجها بمعنى أن تفاجئه بكل ما هو جديد إن كان في مظهرها الخارجي باعتماد لوك جديد ومميز أو من خلال بعض التصرفات  كتحضير عشاء على ضوء الشموع ومع الورود الحمراء فإنّ الرجل بسبب توقع التجديد المستمر من زوجته يصبح دائماً في حالة ترقب واهتمام، لذا يمكنكِ وضع الزوج في حالة تخمين مستمرّة عما ستفعلينه.

3. بسرّ الجاذبية: لكل قلب رجل مفتاح معيّن للوصول إلى أعماق مشاعره، فيجب أن تدرك الزوجة الأمور التي تجذب الرجل وتجعله مفتوناً بها.

فهناك رجال ينجذبون بالملابس المثيرة والكعب العالي والمكياج الصاخب والعطر الفوّاح، وهناك رجال آخرون تغريهم بساطة المرأة ونعومتها.

ومن هنا يجب أن تعرف جيداً نقاط ضعف الشريك لإغرائه من خلال الاهتمام بسر جاذبيتها لكن أغلب الأزواج تغريهم المرأة النظيفة والرقيقة فاجعلي تلك الصفات أساسيات جمالك التي ترتكزين عليها لتجذبي الشريك.

ومن الاقتراحات مثلاً يمكنك بمناسبة عيد زواجكما أن تفاجئي زوجك بعد عودته إلى المنزل من العمل، كوني مرتدية ملابس الخروج ومعك تذكرتا سفر لك وله الى احد الاماكن للسياحة وقدمي له تلك الدعوة دون سابق إنذار وذلك خلال عطلة نهاية الأسبوع. فالزوج تنعم حياته عندما يشعر بأن زوجته تحب المرح واللعب وتتميز بخفة الدم والمفاجآت اللذيذة ما يجعله مفتوناً بها على الدوام.

4.الرعاية والتدليل: إنّ الرجل كالطفل الكبير، وكما كان يحتاج لوالدته حين كان صغيراً كذلك يحتاج لزوجته بعد أن يكبر، فكلما منحته زوجته الرعاية والتدليل تعلق بها أكثر وأحبّها. ويتمنى الرجل أن تحرص زوجته على راحته وتهتم لصحته وسعادته.

وهذا يذكّره بأيام اللقاءات الأولى الجميلة التي كان يشعر فيها بأنه اسعد مخلوق معها. وذلك أيضاً من شأنه جعل الرجل مفتوناً بشريكة عمره.