تزوجت من عائلة”.. ربما سمعت هذه الجملة من قبل، فالزواج لا يقتصر عادةً على شخصين يقرران العيش سوياً، بل يشاركهما في حياتهما أفراد العائلتين، ما يفتح الباب أمام انفجار المشكلات اليومية.
فإذا أُغلقت جميع أبواب التواصل مع عائلة زوجك، فما الحل لتنجحي في الحفاظ على استقرار أسرتك الصغيرة؟
أماندا ميجور، مستشارة العلاقات الزوجية، ترى أن لكل عائلة "كتالوج القواعد" غير مكتوب، يشمل عادةً الثقافات والعادات والخبرات الخاصة بها، وربما يتطلب التعرف على هذه المكونات بعض الوقت والمواقف العملية، إلا أن احترام تلك القواعد سيمثل أولى خطوات النجاح في التعايش مع العائلة.
ولا يعتمد الأمر على استيعاب عائلتك الثانية فحسب، بل يتطلب تدخلاً من شريك الحياة المسؤول عن إذابة الجليد بين الطرفين، ولكن احذري لغة اللوم الدائمة، لأنها ستدفعه للتهرب من المواجهة، وربما تدفعه للانقلاب عليك.
فيما يلي، نقدم لك بعد النصائح المفيدة لكسب ودة الزوج وعائلته:
أكره أختك
تجنبي قول جمل مثل “أختك تتجاهلني ولا أحبها”، فالأفضل أن توضحي أنها غير قريبة منك على عكس ما كنت ترغبين، ربما ستكون تلك وسيلةً مناسبةً للحوار.
المواجهة
إذا كنت تواجهين مشكلات واضحة مع عائلة زوجك، فعليك بالمواجهة المباشرة معهم. تحتمل هذه الخطة قدراً كبيراً من المخاطرة، خاصةً أنهم قد يتخذون موقفاً هجومياً ضدك، لكن ضعي خطة عمل مشتركة لقواعد التعامل بينكما، هذا الأمر سيكون صعباً في البداية ولكن سيعتاده الطرفان.
غيرة متبادلة
لا تبالغي في الشكوى من أفراد عائلة زوجك، فأنت بحاجة إلى مزيد من التوازن من أجل حياة مستقرة.
عائلة زوجك تعتبر نفسها رقم “1” في حياته، ومن ثم يصبح أفراد العائلة شديدي الغيرة على ابنهم حال شعروا باحتلالك لتلك المكانة لديه. أنت بحاجة إلى الثبات والنعومة والصبر لتنجحي في الحفاظ التوازن.
اللقاءات العائلية
اللقاءات العائلية لدى بعض الزوجات تثير المشكلات، خاصةً حال وجود عدد من المواقف السابقة، بحيث يصبح لدى كل طرف تاريخ سيء يحول دون التواصل العائلي الطبيعي.
لا تتجنبي تلك اللقاءات كثيراً، حاولي أن تتفاعلي مع عائلة شريك حياتك بالترحاب والابتسامة والنقاش في الأمور المشتركة، ولا تتبني وجهات النظر التي تؤدي إلى حروب كلامية، أخرجي نفسك من هذه المواقف بلباقة.
تزوجت من عائلة”.. ربما سمعت هذه الجملة من قبل، فالزواج لا يقتصر عادةً على شخصين يقرران العيش سوياً، بل يشاركهما في حياتهما أفراد العائلتين، ما يفتح الباب أمام انفجار المشكلات اليومية.
فإذا أُغلقت جميع أبواب التواصل مع عائلة زوجك، فما الحل لتنجحي في الحفاظ على استقرار أسرتك الصغيرة؟
أماندا ميجور، مستشارة العلاقات الزوجية، ترى أن لكل عائلة "كتالوج القواعد" غير مكتوب، يشمل عادةً الثقافات والعادات والخبرات الخاصة بها، وربما يتطلب التعرف على هذه المكونات بعض الوقت والمواقف العملية، إلا أن احترام تلك القواعد سيمثل أولى خطوات النجاح في التعايش مع العائلة.
ولا يعتمد الأمر على استيعاب عائلتك الثانية فحسب، بل يتطلب تدخلاً من شريك الحياة المسؤول عن إذابة الجليد بين الطرفين، ولكن احذري لغة اللوم الدائمة، لأنها ستدفعه للتهرب من المواجهة، وربما تدفعه للانقلاب عليك.
فيما يلي، نقدم لك بعد النصائح المفيدة لكسب ودة الزوج وعائلته:
أكره أختك
تجنبي قول جمل مثل “أختك تتجاهلني ولا أحبها”، فالأفضل أن توضحي أنها غير قريبة منك على عكس ما كنت ترغبين، ربما ستكون تلك وسيلةً مناسبةً للحوار.
المواجهة
إذا كنت تواجهين مشكلات واضحة مع عائلة زوجك، فعليك بالمواجهة المباشرة معهم. تحتمل هذه الخطة قدراً كبيراً من المخاطرة، خاصةً أنهم قد يتخذون موقفاً هجومياً ضدك، لكن ضعي خطة عمل مشتركة لقواعد التعامل بينكما، هذا الأمر سيكون صعباً في البداية ولكن سيعتاده الطرفان.
غيرة متبادلة
لا تبالغي في الشكوى من أفراد عائلة زوجك، فأنت بحاجة إلى مزيد من التوازن من أجل حياة مستقرة.
عائلة زوجك تعتبر نفسها رقم “1” في حياته، ومن ثم يصبح أفراد العائلة شديدي الغيرة على ابنهم حال شعروا باحتلالك لتلك المكانة لديه. أنت بحاجة إلى الثبات والنعومة والصبر لتنجحي في الحفاظ التوازن.
اللقاءات العائلية
اللقاءات العائلية لدى بعض الزوجات تثير المشكلات، خاصةً حال وجود عدد من المواقف السابقة، بحيث يصبح لدى كل طرف تاريخ سيء يحول دون التواصل العائلي الطبيعي.
لا تتجنبي تلك اللقاءات كثيراً، حاولي أن تتفاعلي مع عائلة شريك حياتك بالترحاب والابتسامة والنقاش في الأمور المشتركة، ولا تتبني وجهات النظر التي تؤدي إلى حروب كلامية، أخرجي نفسك من هذه المواقف بلباقة.