يديعوت احرونوت:
- نشر أول: الحديث المفاجيء لرئيس السلطة.
- أبو مازن يقول للنواب العرب: لا تحجوا الى الحرم.
- قُتل بسبب صرخة.
- يهديء ويُشعل.
- مهامة متعذرة.
- عاصفة محكمة العدل العليا.
- ثمن الخوف.
- القاضي: لا يوجد أي قانون يسمح بضرب جريح مستلقٍ على الارض.
- أعيدوا الجنود الى الجيش.
معاريف/الاسبوع:
- رغم التحريض: صهر أبو مازن يجتاز عملية جراحية منقذة للحياة في تل ابيب.
- الهجوم والصمت.
- هجوم فظ من اليمين على محكمة العدل العليا – ووزيرة العدل تصمت.
- اجتياح قوات الامن في الضفة: اعتقال 105 مطلوبين في غضون ليلتين.
- بفضل يقظة المواطنين: عملية طعن في بيت شيمش تنتهي بجرح طفيف.
- التحريض انتقل الى مجلس الامن.
- الجنود الذين اطلقوا النار على يهوديا اشتبه كمخرب: صرخ "أنا داعش".
- نتذكر رابين.
هآرتس:
- بدون مخرج سياسي، في الجيش يتوقعون تصاعد موجة الارهاب.
- خطة الزامية في التعليم الرسمي – الديني: "ايقاظ التطلع الى الهيكل".
- اللجنة الاسرائيلية للطاقة الذرية: الاتفاق النووي جيد وسيمنع القنبلة عن ايران.
- ثمة ما يكفي من الكارثة للجميع.
- مصاب بجراح متوسطة في عملية طعن في بيت شيمش؛ اطلاق النار على المخربين، احدهما قتل والثاني اصيب بجراح خطيرة.
- اللواء ألون: بعض دوافع العمليات بسبب عنف نشطاء اليمين.
- محكمة العدل العليا تجمد هدم بضعة منازل للمخربين بينهم قتلة الزوجين هينكن.
- نتنياهو يقول لكيري: على الاردن والسلطة الفلسطينية الاعلان اننا لم نمس بالوضع الراهن في الحرم.
اسرائيل اليوم:
- الحاخامان الرئيسان: محظور على اليهود الحجيج الى الحرم.
غضب في اليمين: محكمة العدل العليا تعرقل هدم منازل المخربين.
- اليمين: "عرقلة الهدم – خطر".
- نتنياهو: "لنقل لابو مازن كفى أكاذيب".
- الهدف: باص أطفال.
-المأساة في العاصمة: سمحا هتف "انا داعش فاطلقت النار عليه".
- د. شفايتس: المفتي اراد اقامة محارق في سهل دوتان.


