On: Karaite and Samaritan Studies, Collected and Posthumous Papers by Ayala Loewenstamm
by Haseeb Shehadeh
University of Helsinki
עיונים בספרות השומרונית ובספרות הקראית. אוסף מאמרים מן העיזבון מאת אַילה ליונשטם, ערך יהושע בלאו. ירושלים: האקדמיה ללשון העברית, תשס’’ח, מסת’’ב 1–027– 184–569, 239 עמ’ בעברית+ 31 עמ’ באנגלית.
يتكوّن هذا الكتاب من ثلاثة أجزاء: من الأدب السامري، ص. ٣-١٥٦؛ من الأدب القرائي، ص. ١٥٩-٢٢٨؛ القسم الإنجليزي، ص. ٣-٣١. أضف إلى ذلك كلمات عن أَيَلَه ليڤنشطم، باحثة في المعجم التاريخي للغة العبرية في مجمع اللغة العبرية في القدس (١٩١٨-١٩٨٦)، وعن زوجها الأستاذ شموئيل إفرايم ليڤنشطم، الباحث المرموق في موضوع أسفار العهد القديم (התנ’’ך, המקרא)، وكتابه ’’الخروج من مصر‘‘، ص. ט–כה، وفي ذيل الكتاب فهارس متنوعة، ص. ٢٣١-٢٣٩.
ولدت أيَلَه ليڤنشطم في بولونيا ثم رحلت إلى ألمانيا عندما كانت ابنة سبع سنوات، وفي أواخر عام ١٩٣٨ هاجرت إلى فلسطين، وفي العام التالي تزوّجت من شموئىل الذي تعرّفت عليه في برلين. درست أيله اللغة العبرية كمساق رئيسي، أمّا المساقان الثانويان فكانا ”المقرا‘‘ والتاريخ العامّ، وبعد ذلك امتُحنت في المساق الرئيسي وفي اللغة العربية وآدابها وحصلت على شهادة الماجستير من الجامعة العبرية عام ١٩٦٢.
هذا الكتاب، في الأساس، عبارة عن نشر مُجمل مقالات السيدة ليڤنشطم، التي كانت قد رأت النور في منابرَ مختلفة، والجديد الوحيد فيه، هو إصدار ما تمكّنت من إعداده في نطاق أطروحة دكتوراتها. من تلك المنابر أذكر: الموسوعة العبرية، ١٩٨١؛ תרביץ، ١٩٧٢؛ קדמוניות, ١٩٧٨؛ كتاب لذكرى إسحاق بن تسڤي، ١٩٦٤؛ לשוננו (لغتنا، مجلة مجمع اللغة العبرية في القدس)، ١٩٧٤، ١٩٧٦، ١٩٧٨، ١٩٨٠.
موضوعها للدكتوراة كان حول شرح سفر التكوين، تأليف صدقة بن أبي الفرج منجّا بن صدقة بن غروب الدمشقي السامري، المعروف بصدقة الحكيم أي الطبيب، المتوفّى بعد عام ١٢٢٣م في مدينة حرّان في بلاد ما بين النهرين. لا علم لي بعنوان الأطروحة المحدّد، إلا أنّني فهمت من أستاذي ومرشدي في أطروحتي للدكتوراة، التي صدرت عام ١٩٧٧، الأستاذ المرحوم زئيڤ بن حاييم (وولف غولدمان سابقا، ١٩٠٧-٢٠١٣) أن أطروحة ليڤنشطم انحصرت في إعداد مدخل ضافٍ حول تفاسير التوراة السامرية وترجمة عبرية لسِفر صدقة المذكور. هذه المعلومة التي تناهت إلى مسمعي في بداية تسعينات القرن الماضي، ذُكرت في الكتاب المطروح للمراجعة، ص. ١٦ بالترقيم العبري טז، حيث ذكر أيضاً شيء آخر غير دقيق ּأقلّه، وهو أن ليڤنشطم ”كانت على وشك الانتهاء من أطروحتها هذه“. لا أدري كيف يمكن التوفيق بين عنوان الأطروحة والشوط القصير الذي قطعَته ليڤنشطم في إعداد بحثها للدكتوراة كما سيبين لاحقًا. من المحتمل القريب القول إنه كان على ليڤنشطم إعداد ترجمة لعيّنة من المخطوط، لنقل ربعه، قرابة الخمسين ورقة بالإضافة لمدخل مفصّل حول شروح السامريين لتوراتهم المختلفة عن توراة اليهود الربانيين في أكثرَ من ستّة آلاف موضع، ومع هذا يبقى البون بين ما كان يجب إنجازُه وما أُنجز شاسعًا.
بعد وفاة ليڤنشطم ببضع سنين، طلب الأستاذ زئيڤ بن حاييم منّي أن أروز إمكانية إكمال بحثها لنشره تخليدًا لذكراها. تسلّمتُ من بن حاييم نسخة مصوّرة لمخطوط بودليانا في أكسفورد Huntington 301 وعلى هوامشه ملاحظات لغوية موجزة جدا بالعبرية وصلت حتى الورقة ٩٨، أي حتى الإصحاح الثامن والعشرين من سفر الخليقة. كما وتسلّمت منه أيضًا ثلاثة دفاترَ مدرسية صغيرة الحجم وفيها ترجمة عبرية كُتبت بقلم رصاص للأوراق الثلاث والعشرين الأولى من المخطوط المذكور. نظرة عجلى على ما أنجزته ليڤنشطم من نقل إلى العبرية تُظهر أنه لم يتجاوز الـ ١١٪ من مخطوط الشرح المذكور، مائتين وورقتين، ولا مادة تذكر بصدد المدخل سوى فقرتين كما نرى في الكتاب قيد المراجعة، ص. ٣. ولذلك اعتذرتُ وأعدت المادّة للأستاذ بن حاييم في القدس.
في خلال فترة إعدادي لأطروحتي للدكتوراة تطرقت بإسهاب لما في هذا المخطوط من صلة بموضوع الترجمة العربية لتوراة السامريين. كان ذلك، كما تشير تسجيلاتي وتلخيصاتي اليدوية في شهر شباط من عام ١٩٧٦، آنها قرأت شرح صدقة في المخطوط المذكور في الفُليم ס’ 32868 المحفوظ في معهد تصاوير المخطوطات العبرية بجانب الجامعة العبرية في القدس. ينعكس ذلك التطرّق في أطروحتي المذكورة أدناه، في أماكن كثيرة منها مثلا ص. ٨٤-٨٦؛ ١٦٧؛١٦٨؛ ١٧٠؛ ١٨٤، ١٨٩؛ ١٩٢، وينظر مثلاً في الملاحظتين الهامشيتين رقم ٦٦٤ ورقم ٧٨٧. في بعض تلك الصفحات بُحثت قضية لفظ המיתו في سفر الخروج ٤: ٢٤ ومعناها ومسألة الخلاف الجوهرية في هذا الصدد بين اليهود والسامريين. يبدو لي، أن أول من تناول هذه الجزئية الخلافية الهامّة بين اليهود الربانيين والسامريين، كان أبو الفرج منجّا ابن صدقة ابن غروب شمس الحكماء في عدّة صفحات في كتابه الشهير الذي ما زال مخطوطًا ’’كتاب البحوث ومسايل الخلاف فيما بين ملتي اليهود والسامرة‘‘، المحفوظ مثلا في الفُليم ס’ 9707، ومنجّا هذا، هو والد صدقة الحكيم، مؤلّف شرح سفر التكوين الذي نحن بصدده. يطيب لي في هذا السياق أن أصحّح خطأ وقع بين الاسمين منجّا الأب وصدقة الابن في أطروحتي ص. ٨٤ مثلا فالصواب هناك منجّا وليس صدقة. منذ تلك الفترة كنتُ مهتمّا بالمخطوط ومنخرطًا في إعداد ذلك المخطوط للنشر كلّما سمحت لي الظروف.
كلّ ما نعرفه عن صدقة الحكيم هذا مستمدّ ممّا أورده الطبيب والمؤرخ العربي الشهير، ابن أبي أصيبعة (١٢٠٣-١٢٦٩)، في كتابه ”عيون الأنباء في طبقات الأطباء‘‘، تحقيق نزار رضا، بيروت ١٩٦٥، ص. ٧١٧-٧٢١. وورد في ص. ٧١٨ ”وتوفي صدقة بمدينة حران في سنة نيّف وعشرين وستمائة وخلّف مالا جزيلا ولم يكن له ولد‘‘. أهمّ ما وصلنا من آثار لهذا الحكيم السامري، في تقديرنا، هو شرحه للسِّفر الأوّل، سفر الخليقة، باللغة العربية وبالخطّ العربي، أما ما اقتبس من التوراة فكتب كالعادة بالرسم السامري، وفي بعض الأحيان بالحرف العربي لا سيما في نهاية السطر توفيرا للحيز. الجدير بالذكر أنه لم يبق بحوزة السامريين أية نسخة من آثار هذا الحكيم وذلك وفق ما ورد في الكتاب الخطي للكاهن الأعظم يعقوب بن عزي، أبو شفيق (١٨٩٩-١٩٨٧)، المذكور لاحقا. سفر الحكيم هذا، على ما يبدو، هو أقدم مخطوط وصلنا في هذا المجال الهامّ، الذي لم يُبحث بشكل مُرض وكافٍ حتى الآن. هذا الشرح متوفّر في المخطوط Huntington 301، المحفوظ في مكتبة بودليانا في جامعة أكسفورد ويضم مائتين وورقتين وصفحة، وفي مخطوطات غير كاملة محفوظة في المكتبة الوطنية الروسية في سانت بطرسبورغ، كما بيّنت في مقالي المذكور أدناه. يضمّ مخطوط أكسفورد المذكور شرح سفر التكوين من ١: ٢ ولغاية ٥٠: ٥، في حين أن مخطوط Cam 114 في مكتبة سانت بطرسبورغ المذكورة، يضمّ ١١٤ ورقة فقط ويبدأ بالإصحاح ١: ٤ وينتهي بـ ٤٩: ١٦ أي أن المخطوط فيه نقص كبير في وسطه.
بالرغم من أن ما تبقّى من مخطوطات لهذا الشرح القديم مبتور في البداية وفي النهاية، حيث تُذكر عادة بعض التفاصيل المتعلّقة بالمؤلِّف والناسخ والتاريخ والمكان ولمن نُسخت هذه النسخة وما رقمها إلخ، وهذا ما يُعرف عادة بالكولوفون (colophon). بالرغم من هذا فإننا نعلم يقينًا أن ذلك الشرح هو من تأليف صدقة الحكيم، وذلك لأنّه في عدّة مواضعَ في المخطوط الأكسفوردي، مثلا في ص. ١٦أ، ٣٠أ، ٣١أ و١٨٩ب ورد ما يلي: ’’كتاب البحوث في مسايل الخلاف للوالد رضي الله عنه وشرحه للتوريه…‘‘؛ ’’ومن اراد التوسع في هذا الباب فعليه بكتاب شرح الخليقة لوالدي رضي الله عنه…‘‘؛ ’’قال والدي رضي الله عنه في قوله ויניחו בגן עדן…‘‘؛ ’’حاشية لابي سعد المطبب: هدا سهو من الحكيم صدقة في جعله انهم كانوا ياخدون الخمس حق تعبهم وليس كدلك بل كانوا يعطون الخمس لفرعون وياخدون هم اربعه اخماس وذلك مفهوم من فحوي النص صح“. وردت هذه التفاصيل وغيرها في سياق محاضرتي في المؤتمر العالمي الثالث للدراسات السامرية، الذي عُقد عام ١٩٩٢ في باريس، ونُشرت المحاضرة عام ١٩٩٥ (ص. ٤٦٣) كما ترى أدناه؛ مثل هذه المؤتمرات تعقدها جمعية الدراسات السامرية (SES = Société d’Études Samaritaines) مرّة كل أربع سنوات منذ العام ١٩٩٦ وقبل ذلك كل سنتين (http://www.socsam.org/?About-1).
مما لفت انتباهي في هذا الصدد أمر يتعلّق بالأمانة العلمية، ففي الصفحة الثالثة التي هي بمثابة مقدمة للكتاب المذكور في عنوان هذه المقالة، ينوّه محرّر الكتاب، الأستاذ يهوشواع بلاو المعروف في أبحاثه حول ما يسمّى بالعربية اليهودية (Judaeo Arabic)، بأنّه في ص ١٨٩ب إشارة إلى هوية مؤلف المخطوط دون الإفصاح عن مصدر ذلك. أوّلا هذه المعلومة غير مذكورة في دفاتر السيدة ليڤنشطم ولا في مقدّمتها القصيرة جدا، ولم تصل قراءتها لتلك الصفحة لعدم وجود أية ملاحظات هامشية كالعادة بعد الورقة ٩٨. ومن ناحية أخرى فمن المحتمل البعيد جدا ألا يكون قد اطّلع على مقالتي المذكورة، لا سيما وأن العلاقة بينه وبين زئيڤ بن حاييم، كانت حميمية، وكان الثاني قد اشترك في المؤتمر المذكور في باريس. ونفس الاحتمال في تقديري قائم بالنسبة لإمكانية اطّلاع بلاو على المخطوط برمّته إذ لا إشارة بتاتا حول ذلك! من ناحية أخرى، ما زلتُ أتذكّر ما قاله الأستاذ بلاو ذاته لبعض الطلبة عند نهاية محاضرة له حول قواعد اللغة العربية في الجامعة العبرية في القدس عام ١٩٧٠ بشأن رسالة ماجستير لطالب عربي حول موضوع معين في نحو اللغة العبرية الحديثة: ’’من الصعب التصديق بأن عربيا كتب هذه العڤوداه (الرسالة)‘‘، هذا على ذمّة الراوي بالطبع، ولا أخاله مفتريًا. كما ويتساءل أي خبير بالشأن السامري: لماذا لم يُشر محرّر الكتاب، الأستاذ بلاو، في ص. ١٤٥ ملحوظة ٣ في الكتاب قيد المراجعة إلى أطروحة الدكتوراة الهامّة للأستاد علي خالد وتد عن المعجمية السامرية التي صدرت في أربعة أجزاء عام ١٩٩٩؟ في حين أنه أشار لأبحات صدرت لآخرين!!
مما يجدُر ذكره أن العيّنة الأولى من شرح صدقة لسفر التكوين، الإصحاح ٤٩، كانت قد نُشرت مشفوعة بترجمة لاتينية عام ١٧٨٥ بقلم شنورر (C. F. Schnurrer). تضمّ هذه العيّنة ست ورقات، من أسفل ص. ١٩٣ب وحتى بداية ص. ٢٠٠ب. وقعت في هذه العيّنة أخطاء كثيرة في قراءة المخطوط قراءة سليمة مثل ’’لفاظ‘‘ بدلا من ’’ألفاظ‘‘، ’’ليعين‘‘ بدلا من ’’ليبين‘‘، ص. ١٥٧؛ ’’احد‘‘ بدلا من ’’واحد‘‘، ’’ظنا‘‘ بدلا من’’ قلنا‘‘، ’’اكسابية‘‘ بدلا من ’’اكتسابيه‘‘، ص. ١٦٢؛ ’’اليعقوب ‘‘بدلا من ’ال يعقوب‘‘، ص. ١٦٣؛ ’’كالسجرة‘‘ بدلا من ’’كالشجره‘‘، ص. ١٨٦؛ אותם بدلا من אתם، ص. ١٩٩.
بعد مضي قرنين من الزمان ونيّف، نُشر من الكتاب قيد المراجعة قسمٌ آخر، ثلاث وثلاثون ورقة وهي شرح للإصحاحين الأولين في السفر الأول، حتى الإصحاح ٢: ٢٤، أي حوالي ١٦٪ من عدد أوراق المخطوط و٢٪ بالنسبة لعدد الإصحاحات، ولم يُشِر إلى عمل شنورر الطليعي في هذا المجال، لا طالبة الدكتوراة ليڤنشطم ولا محرّر الكتاب قيد العرض بلاو. من الواضح إذن أنني لم أتسلّم في حينه دفترا رابعًا. عُرض نصّ المخطوط العربي في فاكسيميليا (facsimile, صورة طبق الأصل) في الجهة اليمنى، وفي الجهة اليسرى أثبتت ترجمة أيله ليڤنشطم للعبرية الحديثة، وأضيفت الملاحظات في أسفل الصفحات اليسرى. نعت الأستاذ يهوشواع بلاو، محرّر الكتاب الذي نحن بصدده، تلك الترجمة العبرية بقوله ’’ترجمة أولية‘‘ (ص. ט، ٩) وفيما بعد وصفها بقوله ’’ترجمة منقحة وأنيقة‘‘ (ص. ٣) وفي أسفل ص. ١٣٥ نجد ما معناه ’’هنا ينتهي الدفتر الرابع والأخير لمسودّة ترجمة أيلة ليڤنشطم‘‘. هذا النهج، اثبات النصّ المصوّر، غير مألوف في إصدار المخطوطات، واختير هنا أو فرض نفسه، على ما يظهر، لسهولته وتوفيرًا للوقت والجهد في تقديم نصّ مغربل ومنقّح. فائدة مثل هذا الإصدار بالفاكسيمليا تنصبّ في تقصّي طريقة الناسخ في عمله وما يمكن استنتاجه لغويا. في بعض الصفحات لم يظهر في التصوير بعض ما في الأصل مثل ’’ثاني كراس، كري أي كروي، خامس كراس‘‘، ص. ٨، ٣٦، ١٢٨، في الكتاب قيد العرض. لا ريب أن المتمعّن في الترجمة العبرية سيطّلع على فهم ليڤنشطم للأصل العربي وهو ليس سهلا دائما للقراءة لغياب النقط والحركات أو وضع الأولى في غير مواضعها في أحيان كثيرة جدا. أضف إلى ذلك أن هذه العربية فيها بعض عناصر العربية الوسطى (Middle Arabic) مثل استعمال ’’الذي‘‘ في جلّ الحالات تقريبا وإسقاط الهمزة وكتابة الألف المقصورة كياء وإهمال نقطتي التاء المربوطة إلخ. أضف إلى ذلك تشابك الكلمات بعضها ببعض بعكس كتابة الكلمات العبرية بالرسم السامري حيث النقطة تفصل بين كلمة وأخرى. وكنت قد عالجت هذا الموضوع، عربية صدقة على ضوء مخطوط أكسفورد، في مقال ذكر عنوانه في نهاية هذا المقال. هذه عينة صغيرة لقراءات غير موفّقة وإحالات غير صحيحة: لا حاجة للتصحيح، ففي النص ’’لظنهم‘‘ ص. ٣٥ ملحوظة ٢؛ قراءة ’’متى‘‘ بدلا من ”مني‘‘ وليس حذفها، ص. ٣٧ ملحوظة ٢؛ سفر التكوين ٣٤: ٧ وليس ١٣، ص. ٣٧؛ من المتكلم في ص. ٤٣ ملحوظة ٣؛ קרא السريعة بدلا من נקד السريعة، ص. ٤٥ وينظر ص. ٧٥ ملحوظة ١ وص. ٨٧ ملحوظة ١ وص. ٩١ ملحوظة ٥؛ ’’ادله‘‘ واضحة وليس ’’اكله‘‘، ص. ٤٩ ملحوظة ٢؛ ’’المحرز‘‘ وليس ’’المحرر‘‘ أو ’’المجرز‘، ص. ٥٧ ملحوظة ٣؛ ירח ימים وليس ירח לימים (דב’ כא: יג)، ص. ٦٣؛ ’’معروفة‘‘ لا ’’معذوقة‘‘، ص. ٦٩ ملحوظة ٢؛ הצירוף لا يترجم ’’المقارنة‘‘، ص. ٦٩ في أسفلها؛ ترجمة صحيحة ואל תשים לב אל لما ورد في الأصل “ولا تلتقب الي” والصواب “ ولا تلتفت إلى”، ص. ٦٩ ’’افادنا‘‘ واضحة، ص. ٧٥ ملحوظة ٥؛ ’’ضيا‘‘ لا ’’صنا/ضنا‘‘ ص. ٧٧ ملحوظة ٤؛ ’’المسكون‘‘ لا ’’السكوت‘‘ص. ٨٣ ملحوظة ٦؛ ’’حيًا‘‘ لا ’’جبًا‘‘ فتحْتَ الحاء حاء صغيرة كعادة الناسخ في هذا المخطوط، ص. ٨٣ ملحوظة ٨؛ ’’نضيف‘‘ لا ’’يضيف‘‘، ص. ٩١ ملحوظة ٥؛ ’’اقتضته‘‘ لا ”اقتضاه‘‘، ص. ٩٣ ملحوظة ٣؛ ’’معزم‘‘ لا ’’مقدّم‘‘، ص. ٩٩ ملحوظة ١؛ ’’لا اثبات‘‘ وليس ’’لاانبات‘‘ إلخ. ص. ١٠١، ملحوظة ٢؛ ترجمة غير دقيقة في السطر ما قبل الأخير في ص. ١٠١ والملحوظة رقم ٤ هناك غير صحيحة. وفي الترجمة وقعت بعض الأخطاء مثلا ما ورد في بداية ص. ١١٥بصدد ترجمة الفعل ’أظهر’. إذ فهم هناك بمعناه الكلاسيكي وليس المعاصر. ملاحظة ليڤنشطم العشرون في ص. ١٥٢ بخصوص احتمال كون موفق الدين صدقة وصدقة الحكيم واحدًا غير صائبة ويُنظر مثلا في كاتالوج روبرتسون ج. ٢، ص. ١٥٦، ١٦٢-١٦٣. (Edward Robertson, Catalogue of the Samaritan Manuscripts in the John Rylands Library Manchester. Volume II, the Gaster Manuscripts. Manchester: The John Rylands Library, MCMLXII, 1962).
ومؤخرًا نشرتُ الخمسين ورقة الأولى من مخطوط أكسفورد المحتوية على تفسير الإصحاحات الستّة الأولى في الموقع الإلكتروني المعروف في الدراسات السامرية Samaritan Update بإدارة صديقي الأمريكي، لاري رايرنسون (Larry Rynearson). هذه المادّة كانت جاهزة وقابعة في حاسوبي منذ منتصف ثمانينات القرن الماضي. http://shomron0.tripod.com/2014/julaug.pdf.
وفي بداية العام ٢٠١٥ نشر الجزء الثاني من تفسير صدقة، الإصحاحات ٧-٢٠، حتى الورقة ٩٠، في:http://shomron0.tripod.com/2014/novdec.pdf.
مراجع:
Schnurrer, Christian Friedrich, Probe eines samaritanischen biblischen Commentars über I. B. Mos XLIX, in: Reportorium für biblische und morgenländische Literatur, xvi (1875) 154-199
متوفّر على الشبكة العنكبوتية.
שחאדה, חסיב, התרגום הערבי לנוסח התורה של השומרונים. מבוא למהדורה ביקורתית. חיבור לשם קבלת תואר דוקטור לפילוסופיה. 3 חלקים، כשש מאות עמ’, האוניברסיטה העברית, ירושלים 1977.
Shehadeh, Haseeb, Ṣadaqah al-Ḥakīm and his Commentary on Genesis, in: Alan D. Crown & Lucy Davey (editors), Essays in Honour of G.D. Sixdenier. New Samaritan Studies of the Société D’Études Samaritaines. Volumes III & IV. Mandelbaum Publishing, University of Sydney, Studies in Judaica, No. 5, 1995, pp. 457-463.
Shehadeh, Haseeb,, Linguistic Components in the 12th Century Commentary on Genesis by Ṣadaqa al Ḥakīm. A.B. Samaritan News, 896-897, 1/4/2005, pp. 20-19, 898-899, 8/4/2005, pp. 20-19, 900, 15/4/2005, pp. 28-26, 9001-902, 6/5/2005, pp. 20-19, 903-904, 20/5/2005, pp. 20-19, 905-906, 27/5/2005, pp. 20-19, 914-915. 24/6/2005, pp. 24-23, 916-917, 1.7.2005, pp. 24-22; Haseeb Shehadeh & Habib Tawa (eds.), Proceedings of the Fifth International Congress of the Sociéteé D’Études Samaritaines, Helsinki, August 1-4 2000. Studies in Memory of Ferdinand Dexinger. Geuthner, Paris 2005, pp. 125-147.
شحادة، حسيبب، شرح صدقة الحكيم على سفر التكوين ١-٦، الجزء الأول، طبعة أولية. نشرة تموز-أب ٢٠١٤
http://shomron0.tripod.com/2014/julaug.pdf.
شحادة، حسيبب، شرح صدقة الحكيم على سفر التكوين ٧-٢٠، الجزء الثاني، طبعة أولية، سينشرفي عدد نهاية كانون الأول في 2014 في Samaritan Update.
يعقوب بن عزي الكاهن، كتاب السامريين، تاريخهم وعاداتهم واحوالهم. وحالتهم الأجتماعيه والثقافيه. أمنياتهم وآمانيهم كتبهم وقصصهم المكتوبة والغير مكتوبه مع بعض اساطيرهم الخ… ١٩٦٠. النسخة الأولى من هذا الكتاب اشتراها [يوسف ميلك] الأيطالي. “ولا يوجد لدى السامريين حاليًا ولا كتابًا واحدًا من كتبه”، ص. ٢١٦.