القاهرة- أكدت مصادر سيادية مصرية أن القاهرة "لن تنصاع لأوامر أميركا مجددا وترفض الانضمام إلى الحملة التي تشنها لمحاربة داعش"، مشددة على ان "الجيش المصري لن يحارب خارج حدوده، لأن العقيدة العسكرية ثابتة ولن تتغير تحت أي ظرف".
وفي حديث لـ"الأخبار"، أشارت إلى ان "التحرك سيكون وفق مصلحة مصر ودول المنطقة فقط".


