القاهرة وكالاتقضت محكمة جنايات الجيزة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، برئاسة المستشار محمد ناجى شحاتة، بإحالة محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان، ومحمد البلتاجى وصفوت حجازى، بالإضافة إلى 11 قياديا آخرين بالجماعة، إلى المفتى، وتحديد جلسة 30 أغسطس الجارى للحكم النهائى على المتهمين، وذلك بشأن اتهامهم بالقضية المعروفة إعلامياً بـ"أحداث الاستقامة".
والمتهمون هم:
- محمد بديع عبد المجيد سامى، 71 سنة، المرشد العام لجماعة الإخوان، «محبوس».
- محمد محمد البلتاجي 50 سنة، مدرس بطب الأزهر، «محبوس».
- عصام الدين محمد حسين العريان 55 سنة طبيب بشرى، «محبوس».
- عاصم عبد الماجد 54 سنة، عضو مجلس شورى تنظيم الجماعة الإسلامية، «هارب».
- صفوت حمودة حجازي رمضان 59 سنة «محبوس».
- عزت صبري حسن يوسف جوده، 56 سنة، طبيب بمستشفى أم المصريين، «هارب».
- أنور على حسن شلتوت، 49 سنة صاحب مغسلة، «هارب».
- الحسيني عنتر محروس، وشهرته «يسري عنتر»، 54 سنة، «محبوس».
- عصام رجب عبد الحفيظ رشوان، 36 سنة، مؤذن مسجد بوزارة الاوقاف، «محبوس».
- محمد جمعة حسين حسن 38 سنة، مساعد موزع بالإدارة العامة للبريد، «محبوس».
- عبد الرازق محمود عبد الرازق، 36 سنة، «هارب».
- عزب مصطفى مرسي ياقوت، 53 سنة، عضو مجلس شعب سابق، «هارب».
- باسم كمال أحمد عودة، «وزير التموين الأسبق» 43 سنة، «محبوس».
- محمد علي طلحة رضوان، 56 سنة، «هارب».
ويواجه المتهمون في القضية اتهامات بارتكاب وقائع العنف وقتل المواطنين والتحريض عليها والإرهاب والتخريب، التي جرت في محيط مسجد الاستقامة بمحافظة الجيزة في أعقاب ثورة 30 يونيو التي أدت إلى عزل الرئيس مرسي.
