خبر : رام الله: المركز التعاوني السويدي يحتفل بتغير اسمه إلى منظمة 'وي إفيكت'

الخميس 05 ديسمبر 2013 09:02 م / بتوقيت القدس +2GMT



رام اللهسمااحتفل المركز التعاوني السويدي، مساء اليوم الخميس، بتغير إسمه إلى منظمة 'وي إفيكت'، وهي منظمة سويدية تقدم دعما للعمل التنموي والإنساني في فلسطين، وذلك في احتفال أقيم بمدينة رام الله.

ورحب وزير العمل أحمد مجدلاني في كلمة له بالاحتفال، بتغيير إسم المؤسسة، مؤكدا أن مؤسسة 'وي إفيكت'، باتت من أهم المؤسسات التي تقدم الدعم لأبناء شعبنا فيما يتعلق بالعمل التعاوني، بالتعاون مع وزارة العمل.

وأشار إلى أن تغيير اسم المؤسسة لن يؤثر على الدعم الإنساني والتنموي الذي تقدمه للتعاونيات في مختلف أرجاء الوطن، مشيرا إلى أن التعاونيات تقدم الخدمات للفئات الفقيرة والمهمشة وهو ما يدعم السلم الأهلي في فلسطين ويساهم في رفع مستوى المعيشة.

وأكد المدير الإقليمي لمنظمة 'وي إفيكت' ماجنيس بيرسون، أن الهدف من تغيير اسم المركز في فلسطين هو ليتناسب مع تسمية المؤسسة في مختلف أنحاء العالم، وأن التغيير جرى الإعلان عنه في مختلف دول العالم.

وأكد أن رؤية المؤسسة تتمثل بدعم الفئات الفقيرة والمهمشة في المنطقة وتحديدا في فلسطين، من خلال دعم مشاريع تنموية وتعاونية وإنسانية في مختلف أرجاء الأرض الفلسطينية.

وأشار بيرسون إلى أن المنظمة لاقت تعاونا كبيرا في فلسطين، مؤكدا أن وزارة العمل تعمل بشكل متواصل على تسهيل عمل المؤسسة.

من جانبه، قال مدير منظمة 'وي إفيكت' في فلسطين محمد خالد، إن دعم المؤسسة التنموي في فلسطين يهدف إلى خفض مستوى الفقر والظلم من خلال تفعيل مشاركة منظمات المجتمع المدني وبشكل أساسي التعاونيات لتكون قادرة على الاستجابة لحاجات وحقوق أعضائها.

وقال: إننا ندعم تطبيق ممارسات الحكم الرشيد وتحسين القدرات التسويقية والإنتاجية وتقوية القدرات المؤسساتية والأنشطة الاقتصادية، كما ندعم مبادرات ريادة الأعمال والمبادرات الزراعية ذات القيمة الاقتصادية المضافة.

- احتفل المركز التعاوني السويدي، مساء اليوم الخميس، بتغير إسمه إلى منظمة 'وي إفيكت'، وهي منظمة سويدية تقدم دعما للعمل التنموي والإنساني في فلسطين، وذلك في احتفال أقيم بمدينة رام الله.

ورحب وزير العمل أحمد مجدلاني في كلمة له بالاحتفال، بتغيير إسم المؤسسة، مؤكدا أن مؤسسة 'وي إفيكت'، باتت من أهم المؤسسات التي تقدم الدعم لأبناء شعبنا فيما يتعلق بالعمل التعاوني، بالتعاون مع وزارة العمل.

وأشار إلى أن تغيير اسم المؤسسة لن يؤثر على الدعم الإنساني والتنموي الذي تقدمه للتعاونيات في مختلف أرجاء الوطن، مشيرا إلى أن التعاونيات تقدم الخدمات للفئات الفقيرة والمهمشة وهو ما يدعم السلم الأهلي في فلسطين ويساهم في رفع مستوى المعيشة.

وأكد المدير الإقليمي لمنظمة 'وي إفيكت' ماجنيس بيرسون، أن الهدف من تغيير اسم المركز في فلسطين هو ليتناسب مع تسمية المؤسسة في مختلف أنحاء العالم، وأن التغيير جرى الإعلان عنه في مختلف دول العالم.

وأكد أن رؤية المؤسسة تتمثل بدعم الفئات الفقيرة والمهمشة في المنطقة وتحديدا في فلسطين، من خلال دعم مشاريع تنموية وتعاونية وإنسانية في مختلف أرجاء الأرض الفلسطينية.

وأشار بيرسون إلى أن المنظمة لاقت تعاونا كبيرا في فلسطين، مؤكدا أن وزارة العمل تعمل بشكل متواصل على تسهيل عمل المؤسسة.

من جانبه، قال مدير منظمة 'وي إفيكت' في فلسطين محمد خالد، إن دعم المؤسسة التنموي في فلسطين يهدف إلى خفض مستوى الفقر والظلم من خلال تفعيل مشاركة منظمات المجتمع المدني وبشكل أساسي التعاونيات لتكون قادرة على الاستجابة لحاجات وحقوق أعضائها.

وقال: إننا ندعم تطبيق ممارسات الحكم الرشيد وتحسين القدرات التسويقية والإنتاجية وتقوية القدرات المؤسساتية والأنشطة الاقتصادية، كما ندعم مبادرات ريادة الأعمال والمبادرات الزراعية ذات القيمة الاقتصادية المضافة.