خبر : خالد: الرهانات على العوامل الإقليمية إنتهت وندعو الجميع الى الوحدة‎

الإثنين 19 أغسطس 2013 02:08 م / بتوقيت القدس +2GMT
خالد: الرهانات على العوامل الإقليمية إنتهت وندعو الجميع الى الوحدة‎



رام الله / سما / قال تيسير خالد، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أن:" الرهانات على العوامل والمتغيرات الإقليمية في تقوية طرف فلسطيني على حساب الآخر إنتهت تماماً".

ووصف خالد في تصريحات صحفية اليوم الإثنين:" ما يجري من خلافات داخلية بين حركتي فتح وحماس بغير المقبول ودعا الى تغليب المصلحة الوطنية على المصالح الحزبية والفؤية الضيقة

وأوضح خالد، أن:" الوضع الفلسطيني الداخلي، لا يحتمل المزيد من المناكفات والمشاحانت الداخلية والتي دائما تؤثر سلباً على ملفات المصالحة وتبيقها بعيدة عن التحقيق والوصول بهل الى نتائج ايجابية تمكننا من استعادة الوحدة الوطنية ووحدة النظام السياسي الفلسطيني

ورأى عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، أن:" الرهانات على العوامل الإقليمية والخارجية، لمساعدة أطراف فلسطينية بعينها وتقويتها على حساب الفصائل الأخرى انتهت، ولم تعد قائمة الان في ظل ما تشهده المنطقة من تطورات وتحولات متسارعة

وقال خالد:" المطلوب الان من حركتي فتح وحماس وضع كل الخلافات جانباً والتوجه بكل صدق نحو تحقيق المصالحة الوطنية وتفيعل ملفاتها للوصول للوحدة الوطنية التي غابت عنا لسنوات طويلة ، فما يجري من تطورات إقليمية تحيط بنا يجب أن يدفع جميع الاطراف الى العمل من اجل ازالة كل العقبات التي تعترض تطبيق ما تم الإتفاق عليه في لقاءات الحوار السابقة وتنفيذه على الأرض دون اي مماطلة.

وختم قائلاً:" المصالحة الفلسطينية وإنهاء الغنقسام مصلحة وطنية يجب تحقيقه بأسرع وقت ممكن وبتعاون الجميع ، داعيا الى احترام حق المواطن الفلسطيني في الممارسة الديمقراطية والاتفاق على التوجه الى الانتخابات الرئاسية والتشريعية وانتخابات المجلس الوطني الفلسطيني كذلك من اجل طي صفحة الانقلاب الاسود ومن اجل استعادة الوحدة الوطنية ووحدة النظام السياسي الحالي
ف خالد في تصريح خاص اليوم الإثنين:" ما يجري من خلافات داخلية بين حركتي فتح وحماس بغير المقبول ودعا الى تغليب المصلحة الوطنية على المصالح الحزبية والفؤية الضيقة

وأوضح خالد، أن:" الوضع الفلسطيني الداخلي، لا يحتمل المزيد من المناكفات والمشاحانت الداخلية والتي دائما تؤثر سلباً على ملفات المصالحة وتبيقها بعيدة عن التحقيق والوصول بهل الى نتائج ايجابية تمكننا من استعادة الوحدة الوطنية ووحدة النظام السياسي الفلسطيني

ورأى عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، أن:" الرهانات على العوامل الإقليمية والخارجية، لمساعدة أطراف فلسطينية بعينها وتقويتها على حساب الفصائل الأخرى انتهت، ولم تعد قائمة الان في ظل ما تشهده المنطقة من تطورات وتحولات متسارعة

وقال خالد:" المطلوب الان من حركتي فتح وحماس وضع كل الخلافات جانباً والتوجه بكل صدق نحو تحقيق المصالحة الوطنية وتفيعل ملفاتها للوصول للوحدة الوطنية التي غابت عنا لسنوات طويلة ، فما يجري من تطورات إقليمية تحيط بنا يجب أن يدفع جميع الاطراف الى العمل من اجل ازالة كل العقبات التي تعترض تطبيق ما تم الإتفاق عليه في لقاءات الحوار السابقة وتنفيذه على الأرض دون اي مماطلة.

وختم قائلاً:" المصالحة الفلسطينية وإنهاء الغنقسام مصلحة وطنية يجب تحقيقه بأسرع وقت ممكن وبتعاون الجميع ، داعيا الى احترام حق المواطن الفلسطيني في الممارسة الديمقراطية والاتفاق على التوجه الى الانتخابات الرئاسية والتشريعية وانتخابات المجلس الوطني الفلسطيني كذلك من اجل طي صفحة الانقلاب الاسود ومن اجل استعادة الوحدة الوطنية ووحدة النظام السياسي الحالي