القدس المحتلة / سما/
من المتوقع أن تضمن الإدارة الأمريكية لإسرائيل أنها ستكون قادرة على استئناف القتال بعد المرحلة الأولى من صفقة التبادل، حسبما أكد مصدر إسرائيلي لصحيفة "هآرتس".
وأضاف المصدر وأوضح أن الاتصالات مع الإدارة الأمريكية كانت تهدف إلى تحويل إمكانية العودة إلى القتال إلى أداة ضغط كبيرة لدى إسرائيل. وذلك من أجل التأكد من إطلاق سراح جميع المختطفين، ومنع سيناريو استمرار حماس في احتجاز الرجال والجنود حتى بعد المرحلة الإنسانية.
وبحسب المصدر فإن الإدارة الأمريكية لم تقدم بعد التزاماً مكتوباً بهذا الشأن، لكنها أبدت استعدادها من حيث المبدأ.