لفتت حملة "كل العيون على رفح" الأنظار خلال الساعات الماضية حيث شارك الملايين حول العالم فيها تضامنا مع الفلسطينيين، والأوضاع الصعبة التي يعيشها أهالي غزة.
وتسلط صور تم إنشائها عن طريق الذكاء الاصطناعي، متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، الضوء على الوضع المأساوي الذي يعيشه أهالي غزة اليوم، خاصة مع قصف الجيش الإسرائيلي لمخيمات النازحين في رفح، الملاذ الآمن الوحيد لهم.
وحرص العديد من المشاهير والرياضيين والمؤثرين في مختلف أنحاء العالم على المشاركة في الحملة، رغم الجهود الحثيثة التي تبذلها شركة "ميتا" المسؤولة على "فيسبوك" و"إنستغرام"، للحد من انتشار المحتوى السياسي المتعلق بالحرب في غزة، بسبب "الطبيعة العنيفة" للعديد من المنشورات التي تخالف سياستها، وفقا لما ذكر متحدث باسم الشركة.
وجاء نشر الصور في أعقاب غارة إسرائيلية راح ضحيتها 45 شخصا على الأقل وأصيب المئات بجروح، في مخيم للنازحين غربي رفح.