رام الله / سما /
قالت وزارة الخارجية والمغتربين، اليوم الخميس، إنها تواصل حراكها السياسي والدبلوماسي والقانوني الدولي، لفضح الهجمة الشرسة والإجراءات التضييقية، التي تشنها إدارة السجون بحق الأسرى، بقيادة الوزير المتطرف إيتمار بن غفير، لسحب منجزاتهم، وكسر إرادتهم.
وقال المستشار السياسي لوزير الخارجية السفير أحمد الديك، في بيان صحفي، إن الوزارة طالبت من خلال سفارات دولة فلسطين الدول كافة، بإبداء أعلى درجات الاهتمام بما يتعرض له الأسرى، وطالبت المجتمع الدولي بممارسة ضغط حقيقي على الحكومة الإسرائيلية، لوقف حربها المفتوحة على شعبنا عامة وعلى الأسرى بشكل خاص.