مكة المكرمة/سما/
أدانت رابطة العالم الإسلامي اقتحام "أحد المسؤولين الإسرائيليين" (إيتمار بن غفير) باحات المسجد الأقصى الشريف، منددة بهذه الممارسات الاستفزازية التي تنتهك حرمة المقدسات الإسلامية، وتتعارض مع القوانين والأعراف في احترام المقدسات الدينية، محذِّرة من هذه الانتهاكات الخطرة.
وأهابت الرابطة بأهمية عمل الجميع على مساعي السلام العادل والشامل، وإيقاف كل الممارسات التي تقوّض فرص الحل في المناطق المحتلة، مجدِّدة تأكيد موقفها الراسخ إلى جانب شعبنا، وصولا إلى حل قضيته المصيرية التي تعدّ في طليعة القضايا الدولية الملحة والمؤلمة.