انتخب، مساء اليوم السبت، المكتب الحركي للصحفيين في بيت لحم، المكون من سبعة أعضاء.
وترشح تسعة صحفيين لانتخابات المكتب الحركي، قبل أن ينسحب إسماعيل حمامرة، وعروبة النجار، ليفوز بالتزكية كل من: عبد الرحمن يونس، ومها يوسف، واحمد تنوح، وعلاء العبد، واحمد مزهر، والياس الأطرش، وعوني جبران.
وأشاد امين سر إقليم حركة "فتح" في بيت لحم محمد المصري، بالدور المميز للصحفيين في فضح ممارسات الاحتلال الاسرائيلي، رغم كل ما يتعرضون له من اعتداءات من قبل الاحتلال.
وقال مسؤول ملف الصحفيين في مفوضية المنظمات الشعبية في حركة "فتح" فهمي الزعارير، إن "فتح" ستبقى صاحبة المشروع والبناء، مؤكدا حرصها على بناء المكاتب الحركية نحو الأفضل والتطور وصولا لانتخابات نقابة الصحفيين.
وتطرق نقيب الصحفيين ناصر أبو بكر إلى مسيرة النقابة وتطورها وإنجازاتها على المستوى الدولي.
من ناحيته، قال أمين سر المكاتب الحركية جهاد القواسمة، إن باكورة العمل في المكاتب الحركية تنطلق من بيت لحم، مشددا على أن حجم الحضور يعكس جدية المؤتمر والانتماء الحقيقي للحركة.
واستعرض منجد جادو نيابة عن أمين سر المكتب الحركي في بيت لحم، أوضاع المكتب خلال السنوات الماضية والصعوبات التي واجهها.