القدس المحتلة / سما /
شنت اسرائيل حملة تحريضية على برلماني إسباني بتهمه إقامة علاقات مع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، والتي تعتبرها إسرائيل حركة إرهابية.
وقالت صحيفة "يسرائيل هيوم” العبرية على موقعها الإلكتروني، إن إسرائيل بدأت حملة تحريض كبيرة ضد البرلماني الإسباني مانويل بينيدا، مسؤول العلاقات الدولية في الحزب الشيوعي اليساري، وعضو البرلمان الأوروبي ولجنة الشؤون الخارجية فيه، بزعم أن له علاقات مع شخصيات من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، التي تقول عنها إسرائيل إنها “إرهابية وتشجع على العنف”.
ووفقا لموقع الصحيفة، فإن بينيدا، يرأس هيئة لتشجيع كفاح الفلسطينيين من أجل حقوقهم دون أن تذكر الصحيفة اسم الهيئة.


