وكالات
بعد الطائرات الورقية التي كانت بمثابة سلاح فتاك أمام الرصاص الإسرائيلي، ابتكر الفلسطينيون سلاحا جديدا احتار الجنود الإسرائيليون في كيفية التعامل معه والحد من خطورته.
واستحدث شبان "مسيرات العودة وكسر الحصار" أسلوبا جديدا لمواجهة الجيش الإسرائيلي يتمثل في "الواقي الذكري" التي تقدمه مؤسسات دولية لسكان القطاع بهدف تحديد النسل، لكنه تحول في أيدي الفتية والشبان إلى وسيلة تقض مضاجع الإسرائيليين.
وتواجه اسرائيل منذ أسابيع ظاهرة الطائرات الورقية والبالونات المشتعلة التي كلفت خزينة تل أبيب عشرات ملايين الشواقل بسبب الحرائق التي تشعلها في الحقول المحيطة بقطاع غزة.