واشنطن / وكالات /
عادت سيدة أمريكا الأولى، ميلانيا ترامب، إلى إثارة الجدل مجددا، بتسببها في موقف محرج لزوجها، الرئيس دونالد ترامب.
وخلال استقبال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، وزوجته في واشنطن، حاولت ميلانيا التخلص من يد زوجها القابضة على يدها.
وأزاحت ميلانيا ترامب يد زوجها، بحسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وسيطر دونالد ترامب على الموقف بعد ذلك، ليمسك بيد ميلانيا بشدة، بقصد التقاط صورة جماعية مع نظيره الفرنسي وزوجته بريجيت ترونيو.
يشار إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يتعرض من خلالها ترامب إلى موقف محرج سببه زوجته ميلانيا، التي ارتبطت به في العام 2005.