رام الله / سما /
أكد عزام الأحمد، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، على أهمية الدور المصري في رِعاية المُصالحة الفلسطينية، وكشف أسباب عرقلة المفاوضات.
وتابع الأحمد، خلالَ لقائه على فضائية "الغد" الإخبارية: "نحن نقبل أنْ تكون مِصر بِصفتها الراعية بل يَجب أن تكون حكمًا أيضًا وتُعلن للرأي العام الفلسطيني والعربي من الذي يُعرقل ومن الذي لا يَلتزم بتنفيذ بنود اتفاق المُصالحة الفلسطينية".
وأوضح الأحمد أن حركة فتح تأمل في تذليل العقبات، مشيرًا إلى أن المُصالحة الفلسطينية كان يُمكن أن تتم في ديسمبر/كانون الأول لو أنَّ حركة حَماس التزمت ببنودها. غير أن اللجنة الإدارية وهي الحكومة المُوازية لا زالت قائمة علي الأرض