رام الله/سما/
كشف مسؤولون يساريون فرنسيون بينهم أربعة نواب أنهم سيذهبون قريبا الى اسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة للقاء القيادي في حركة فتح المسجون مروان البرغوثي.
وهذه الزيارة التي سيقوم نواب اشتراكيون وآخرون من حزب "فرنسا المتمردة" اليساري الراديكالي من 18 إلى 23 تشرين الثاني/نوفمبر، تهدف إلى "التنبيه الى وضع نحو ستة آلاف سجين سياسي فلسطيني"، حسب ما أكد أعضاء هذا الوفد الذي سيضم خصوصا الأمين العام للحزب الاشتراكي الفرنسي والسناتور بيار لوران بالإضافة الى أربعة نواب من حزب "فرنسا المتمردة" ومسؤولين محليين.
ويُطلق أنصار البرغوثي الذي تسجنه اسرائيل منذ أكثر من 15 عاما، عليه اسم "مانديلا الفلسطيني".