شاهد الشاب التركي رمضان طاش دمير، حمامة عالقة على عمود ضغطٍ عالٍ، بينما كان يرعى ماشيته، في ريف بلدة "ديادين"، بولاية آغري شرق تركيا، فهمَّ بإنقاذها لكنّ القدر كان يخبئ له مفاجأة صادمة.
سارع الشاب البالغ من العمر 16 عامًا، إلى مكان الحمامة العالقة، لكنه تعرض لصعقة كهربائية تركت له تلفًا في العضلات والأوتار، ما اضطر الأطباء إلى بتر ذراعيه، بعد فشل جميع محاولات العلاج، يحسب الطبيب المعالج محمد أوزتورك.
وأشار طاش دمير إلى أهمية اليدين بالنسبة للإنسان، مناشدًا المسؤولين أن يوفروا له ذراعين صناعيين ليواصل حياته، وفق ما ورد على موقع "تركيا الآن".
شاهد الشاب التركي رمضان طاش دمير، حمامة عالقة على عمود ضغطٍ عالٍ، بينما كان يرعى ماشيته، في ريف بلدة "ديادين"، بولاية آغري شرق تركيا، فهمَّ بإنقاذها لكنّ القدر كان يخبئ له مفاجأة صادمة.
سارع الشاب البالغ من العمر 16 عامًا، إلى مكان الحمامة العالقة، لكنه تعرض لصعقة كهربائية تركت له تلفًا في العضلات والأوتار، ما اضطر الأطباء إلى بتر ذراعيه، بعد فشل جميع محاولات العلاج، يحسب الطبيب المعالج محمد أوزتورك.
وأشار طاش دمير إلى أهمية اليدين بالنسبة للإنسان، مناشدًا المسؤولين أن يوفروا له ذراعين صناعيين ليواصل حياته، وفق ما ورد على موقع "تركيا الآن".