أدى الرئيس الأمريكي الجديد، دونالد ترامب اليمين الدستورية، وألقى أول خطاب له رئيسا في مراسم تنصيبه.
وركز خطاب ترامب الذي جاء بواقع 15 دقيقة تقريبا، على أمرين: رؤية جديدة ستحكم الولايات المتحدة وسيكون شعارها أمريكا أولا، وقال: "سنوحد العالم ضد الإسلام الرديكالي المتطرف"، وفق تعبيره.
وفيما يلي مدونة لاهم ما جاء في خطابه :
القس فرانكلين غراهام يتلو صلاة في حفل تنصيب دونالد ترامب
17:30 GMT
الحاخام مئير هاير يتلو صلاة في حفل تنصيب دونالد ترامب
17:24 GMT
دونالد ترامب: سوية سنجعل أمريكا قوية مجددا... سنعيد لها فخرها... ومعا سنعيد لأمريكا عظمتها!
17:24 GMT
دونالد ترامب: الولايات المتحدة ستوّحد العالم ضد ارهاب الاسلام المتطرف، وسنمحوه من على وجه الكرة الأرضية
17:17 GMT
دونالد ترامب: لكل الأمريكيين في كل مدينة صغيرة أو كبيرة اسمعوا هذه الكلمات: لن يتم تجاهلكم بعد الآن أبدا. آمالكم ستحدد مصيرنا الأمريكي. وشجاعتكم ستنير دربنا طوال الطريق. سوية سنعمل أمريكا قوية مجددا، سنجعلها فخورة مجددا، وثرية مجددا، ومعا سنعمل امريكا عملاقة مجددا!
17:16 GMT
دونالد ترامب: لن نقبل بعد اليوم سياسيون كلهم كلام فارغ فحسب دون أفعال
17:15 GMT
دونالد ترامب: سنتبع قرارين بسيطين: اشترِ أمريكيا وشغّل أمريكيا.
17:13 GMT
دونالد ترامب: عندما تكون أمريكا موحدة أمريكا لا يمكن ايقافها، لا يجب أن نخاف، نحن محميون وسنكون دوما محميون بفضل قوات الأمن وجيشنا. والأهم من ذلك سنكون محميين من قبل الله
17:11 GMT
دونالد ترامب: سأحارب لكم بكل نفس أملكه ولن أخذلكم أبدا. أمريكا ستبدأ بالانتصار من جديد، انتصارات كما لم تنتصر من قبل.
سنعيد لنا وظائفنا ونعيد لنا حدودنا ونعيد لنا ثروتنا ونعيد لنا احلامنا. سنبني شوارع جديدة، ومطارات جديدة وسكك حديدية جديدة.
سنتبع قرارين بسيطين: اشترِ أمريكيا واعمل أمريكيا.
17:10 GMT
دونالد ترامب: الآن نحن ننظر فقط الى المستقبل. نجتمع هنا اليوم لإصدار قرارات جديدة تسمع في كل مدينة بالعالم وفي كل مصدر قوة. من اليوم وصاعدا هناك رؤية جديدة، من اليوم فثصاعدنا ستكون فقط "أمريكا أولا، أمريكا اولا". كل قرار يتخذ في مجالات الصناعة والتجارية والشؤون الخارجية والتجارة الخارجية ستهتم فقط أولا وقبل كل شيء بمصلحة الشعب الامريكي.
17:07 GMT
دونالد ترامب: نحن نتشارك بقلب واحد، ببيت واحد، وبمصير رائع مشترك.
دافعنا عن حدود شعوب أخرى بينما رفضنا ان ندافع عن حدودنا. وقد أنفقنا مليارات الدولارات في الخارج بينما ذهبت البنى التحتية في الولايات المتحدة الى التآكل والهاوية. أنفقنا على صناعات دول أخرى ولم نستثمر في صناعاتنا. أغلقت المصانع ولم نفكر بملايين العمال الذين بقوا بدون عمل.
