ذكرت مصادر أن خديجة وهايدى زوجتى نجلى الرئيس الأسبق كانتا بانتظار علاء وجمال بمكان احتجازهما عقب قرار إخلاء سبيلهما، واستقلوا السيارة ثم توجهوا إلى منزلهم بمنطقة مصر الجديدة.
واشارت المصادر إلى أن علاء مبارك توجه برفقة زوجته إلى قبر ابنه، وقرأ الفاتحة عليه ودخل فى نوبة بكاء.
وأرجعت المصادر إلى أن تضارب الأنباء حول ميعاد خروج علاء وجمال مبارك من السجن بسبب الحالة الأمنية التى كانت تمر بها البلاد بسبب احتفالات إحياء الذكرى الرابعة من ثورة 25 يناير.


