القدس المحتلة / سما / سيضطر الطفل محمد صيام الذي اصيب ابان العدوان الأخير على غزة، للسفر الى تركيا لاستكمال العلاج وتركيب طرف صناعي.
وقال أحد النشطاء المقربين من الطفل محمد (14 عاماً)، الذي يرقد في أحد مستشفيات القدس، إن معنوياته مرتفعة جداً، حيث أن جده اشترى له "حفاية" من القدس، لبس فردة ورمى الثانية، لأنه فقدها عقب اصابته.
وقال محمد: "أنا مش زعلان، أصلاً رجلي شهيدة .. بعدين نيال رجلي انها اندفنت بالقدس!".


