غزة / سما / لم يكن يعلم الفتى أنس قنديل 17 عاما، والذي استشهد مع والده فجر اليوم في غارة إسرائيلية على مخيم جباليا أن الكلمات التي كتبها على موقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك" ستكون واقعا تنهي ألما أصاب قلب أنس في ظل استمرار جرائم الاحتلال.
وفجع أصدقاء أنس على صفحته الشخصية على "الفيس بوك" حين مازحوه بعد أن تمنى أن ينهي صاروخا حياته، قبل أن يصبح ذلك واقعا لم يصدقه أي من أصدقائه.
وكتب: يارب "الي من امبارح ما نمت خلصونا اقصفو الدار"
صورة مشاركته الى الاسفل:-



